هل تحب الحلوى؟ و من لا يحبها طرية كانت أم مقرمشة؟ للأكل كانت أم للشرب؟ لكن هل أنت مستعد للسعي خلفها خارج حود الواقع. هذا ما سنكتشفه مع لويد الصغير و مغامرته الممتعة.
ليست مقدمة بحد ذاتها بل هي إهداء للعقول الرائعة التي ساهمت في إعطاء الأساس لهذه القصة القصيرة المتواضعة لذا أود أن أشكرهم و طريقة كتابتهم الفريدة و أسلوبهم القادر على التكيف بطريقة مبهرة موضحا مستواهم الرائع عن طريق الارتجال الكتابي. حيث بدأت هذه الفكرة باقتراح السيد رايدن على لوح الرسائل الخاص ب @CriticsTeam في لفتة جميلة منهم لتحفيز أقلامنا الصدئة على الكتابة، و معنى الصدئة هنا يكون كناية عن بعدنا عن الكتابة لفترة من الزمن كحال أغلب رواد الواتباد الذين قد يفقدون شغفهم في الكتابة بعد مدة. لذلك أود أن أتقدم بجزيل الشكر والعرفان ابتداءا بالسيد "رايدن" الذي أعطى إشارة البدء و الفكرة الأولية لهذه القصة. وصولا إلى الرائعين و المميزين:
بالاضافة إلى الحساب الذي كان اللوحة التي رسمنا عليها بخيالنا CriticsTeam اختتاما بجهدي المتواضع في تنسيق الأحداث و إضافة بعض أو ربما الكثير من اللمسات، لتكون أخيرا بين يديك أيها القارئ، قصة مسلية ولدت عن طريق الصدفة. لذا أرجو منكم تقدير هذا الجهد المتواضع منا و دعم هذه القصة القصيرة، و لا تنسوا دعم حسابات الرائعين الذين ساهموا في امتاعكم بها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
