مرحبا يا رفاق
هناك ملاحضة صغيره ، اخبرتكم انني سوف استعين ببعض الحوارات من حياتي الشخصية والحقيقه من بين ١٠ حوارات هناك ٥ حقيقه😂💔
والباقي خيال (:
شي اخر بنسبه ل entp ليس هذا الموقف الذي ذكرته في البارت الاول ...لاكون صادقه 😂💔
هذا من خيالي فقط
الحقيقه انني سحبت على entj لاحقاً (:
سوف اتطرق لهذا في البارتات القادمة .
لاكننني سحبت لانه التصق بي وجعلني اشعر بالغرابة .
لم اكن ادرك مشاعره وقتها 😂💔
حسناً ندمت لاني سحبت عليه لاكنه احمق في شرح مشاعره وبدل من شرحه يبداء الغضب والدراما وانا لا احتمل الاثنين °_° .
على اي حال اعلم تحدثت عن نفسي كثيرا سوف اوضح لكم بعد كم بارت مقصدي من هذا الكلام ..
والان اترككم مع خيالي 😂 مدمج مع بعض الحوارات الحقيقة
..حدقت بالخدم الخاصين في المكان يضعون الطعام على الطاولة ، بينما تجلس على المقعد وامامها يجلس entj ويمسك كتاب صغير بيده ، قالت بفضول : ماذا تقراء ؟ . اجاب وهو مركز : اعمال مهمه حولتها على دفتر صغير من اجل ان ارجعها طوال الرحله . قالت بصدمة : تنهي اعمالك خلال رحله ؟ اعني ظننت انه كتاب قصة او رواية . اجاب بهدؤ : انه اهم من قرائه رويات . ابتسمت بتوتر وقالت : ان كنت مشغول ما كان يجب ان تضغط على نفسك وتاتي معي... . وضع الكتاب جانباً وقال : انا ادرك كيف اتصرف . امسك الشوكة وبداء يأكل بدون هتمام "قاسي " فكرت بنزعاج لتبداء تناول الطعام وهي تبتسم بسعاده : لذيذ جداً ..لذيذ... . استمرت تاكل وتكرر 'لذيذ ' ابتسم وقال : هل تحبين الحم الى هذه الدرجة ؟ . ردت بسعاده وهي تمضغ : لحم البقر لذيذ جداً جداً .
ابتسم وقال : سوف احضر لك كل يوم ان تزوجتني ؟ .
ردت بضحك : سوف اوفق بسرور .
قال وهو يضحك : حقاً ؟ . اجابت بضحك : عرضك مغري سيدي . ابتسم وقال : اذاً ما رأيك بالالماس يا انسة ؟. اجابت بضحك : ماهذا؟ هل يمكن تناولة ؟ .
ضحك وقال : ضننت انك لن تتعرفي عليه بما انه ليس في قائمه المطعم . ضحكت وقالت : وانا من ظننت انك متعصب ولا تجيد الضحك . ضحك وقال : لم تضنين انني لا اجيد الضحك؟او المزاح ؟.
ضحكت وقالت : لأنك غاضب طوال الوقت .
رد ببتسامة: اذاً لماذا تاتين بقربي ؟ لما لم تغادري ؟.
توقفت عن الضحك وحدقت به ، تفكر لثواني ثم قالت بشرود : لست ادري... . توقف عن ضحك وحدق بها ليقول بجدية :هل سوف تبتعدين ان بقيت غاضب؟.
ضحكت وقالت : انت طوال الوقت غاضب بالفعل وانا مازلت معك . همهم وقال بصوت خافت : محقة.
بعد تناول الطعام حدقت بالزجاجة على الطاولة ليقول وهو يضع الطعام في فمه : لا تفكري حتى ! . ردت بتوتر : لم اقل او افعل شي ؟. قال بررود: بالضبط لا تفعلي شي . "مزعج " فكرت في هذا ثم نهضت ، ابتسمت وقالت : اضن حان وقت النوم . فتحت الخزانه واخذت شرشرف ، ثم اخذت وساده من السرير ، وضعتهم على الاريكة وجلست ، حدقت به كان يشرب ولا ينضر لها " ياله من مزعج ...يشرب بمفرده..لايهم سوف انام هناك يوم شاق في الغد " وضعت رأسها على الوساده وحدقت بالفراغ لدقائق ثم بدأت تغفو "عادتاً لا انام بسهولة اضن بسبب الارهاق .." ابتلع الشراب وهو يحدق بها "غفوت بسرعة بينما معها رجل في الغرفة " عبس وشرب اكثر "ماذا لو اصطحبت رجل غيري؟ هل كانت سوف تفعل كل هذا معة؟!" استمر بالشراب بينما افكاره تتمحور حول نفس الفكره ..وانتهى به الامر غير قادر على النوم ، فتحت عينيها ببطئ لتحدق ناحية السرير ، لم يكن فيه احد ، رفعت جسدها العلوي تبحث عنه في عينيها فلم تجد له اثر :لما استشقظتي؟ . وجهت رأسها بتجاه الصوت لتقول بصوت ناعس : لما مازلت مستيقظ؟. رد ببرود: لم استطع النوم..لا تهتمي نامي وحسب . نهضت بكسل وشعرها يتناثر على محياها لتقول بنعاس : لما لم تستطع ؟ انا قلقه بشأنك . جلست امامه وقالت وهي تبعد خصلات شعرها عن محياها بعيون ناعسه : كيف يمكنني مساعدتك ؟ . رد وهو يتأمل وجهها الناعس "لطيفة " : نامي فقط هكذا تساعديني .
زفرت الهواى بغضب وقالت : لقد ساعدتني كثيرا اليوم الان يجب ان اساعدك ! . قال بنزعاج: لما استيقظتي اصلاً ؟!. ردت بنبره خافته : تذكرت كلامك... . قال بعدم فهم : ماذا؟ . ردت بصوت خافت : 'لا استطيع النوم بسهوله واستيقظ بسهولة ' أرغب ب مساعدتك على النوم . تنهد وقال : كيف سوف تفعلين هذا؟ .
ردت بحيره : لست اعلم ..ربما *ببتسامة * هل تشرب حليب قبل نوم وتدخل الحمام.....*توقفت عن الكلام بسب نضراتة الحارقة لتضحك بتوتر * هاها...ها ..لا تهتم . قال بنزعاج: هل هذه هي افكارك عن طرق النوم؟. ردت وهي تتكلم بحماس وسرعه : كلا ، انها افكار مبدئيه هناك الكثير من طرق مثلا التحدث مع الشخص حتى يغفو او روي القصه له او احتضانه حتى يغفو او الغناء له وربما شرب سؤال ساخنه او طعا..*قاطعها وقال :فقط احضنيني! .
حدقت به بذهول لتقول بصدمة : عفواً ؟.
قال بعبوس ودرامية : يبدو انه شي كبير لتقدمة الانسة enfp، وكأنني طلبت شي ما ، انه مجرد حضن ،هل هو صعب لهذه الدرجه؟ ام انك تقرفين مني! .
ردت بتوتر : كلا ، مستحيل لست كذالك ، لاكن طلبك غريب نوعا ما ..ضننت انك لا تشعر بالامان مع اي احد.. *قاطعها وقال بنزعاج وهو ينهض : حسنا فهمت لا تهتمي . امسكت رخسه وقالت : مهلاً انتظر !.
نضر لها بطرف عينه وقال : هل سوف تفعلين؟.
قالت بهدؤ : انا لا اراك مقرف لاكن لي الحق بالقبول او الرفض.. . اقترب منها وقال بهمس : انت شخص اناني لاكنك تدعين عكس ذالك ، لقد قلتي لتو انك ترغبين في مساعدتي ، اخبرتك ان تنامي فقط لاكنك كنت مصره والان فقط حين اخبرتك ان تساعديني انسحبتي؟ اذا جميع كلامك مجرد هراء ومثاليات لا تمسك في الحقيقة بصله... . قاطعته وقالت بحده : لست كاذبه او أين من ذالك ، لا تتجاوزه حدودك معي entj، ربما تراني لطيفة اجل لاكن لن اسمح لك ب اهانتي او التقليل مني ، الان انا لم ارفض طلبك العين ! اخبرتك انه غريب فقط وانت بدأت بهجومك عليه ! تذكر انني لست عدوك لتبداء الهجوم بمجرد رفضي ، وحتى لو رفضت ف لي الحق في ذالك ، هل تضن انه اي شخص يمكنه لمسي؟ ، هل تقارن مجيئك معي الى هنا بكامل اردتك ب لمسك لي ؟ . ابتسم وقال بسخرية :' لمسك لي ؟ ' enfp انه مجرد عناق هل سوف تبالغين وتتصرفين وكانني طلبت شي اخر !؟.
ردت بحده : ان كان تافهه بالنسبه لك لهذا الحد اذاً لما تطلب ان اعانقك ؟ .
قال بسرعة : كلا انه ليس تافهه ! لاكنك تتصرفين وكانني طلبت اشياء اخرى ! بينما انا لم افكر بك بطريقة سيئ ! لم تتهميني هكذا؟! ان كان الرجال الذي عرفتيهم قذرين ف لا يعني ان يكون الجميع مثلهم!؟
قالت بنزعاج : عن ماذا تتحدث؟! اي رجال ؟! انت ما خطبك ؟! . قال ببرود : انا فقط اقول الحقيقة .
ردت بنزعاج : انت فقط مريض نفسي ، لست مُطره لاتحمل كلامك اكثر، لا ارغب في رؤية وجهك ! . غادرت الغرفة مسرعة وضربت الباب خلفها ، استمر يحدق لبعض الوقت وهو يفكر " هل اخطئت ؟".
بينما هي كانت تسير في الغابة وتفكر بنزعاج : أيها الوغد الحقير العين ! ماذا تضنني لتقول كل هذا ؟! .
توقفت مكانها لثواني لتبداء عينيها بذرف الدموع : ضننته صديق لاكنه يعاملني الان وكأنني ..
جلست على الارض واحتضنت ركبتيها لصدرها بينما شعرها يغطي ملامح وجهها لتبداء البكاء وهي تشهق وتفكر " لم افعل شي خاطى معه ولاكن حتى هو مثلهم جميعاً ...كل رجل اعرفة يعاملني كأنني الهو مع رجال وانني خائنه وكاذبة على الرغم انني لا اسمح لهم حتى بلمس يدي ...بماذا اخطئت ايضاً ؟!"
.
.
جلس امامها وقال بصوت حزين : enfp ..لم اقصد ما قلتة... . سمعت صوته لتبداء محاولة مسح دموعها وهي تقول بصوت باكي : ابتعد عني ..
قال وهو يمسك يديها : لن اتركك enfp !.
قالت ببكاء وانزعاج : غادر لا اريدك !.
رفع وجهه ليقابل وجهه ، كان انفها وشفتيها محمران من البكاء بينما عينيها مليئه بالدموع ، بلع ريقه وقال بصوت خافت : لا ارغب برؤية دموعك enfp ..
قالت وهي تبكي : انت السبب في هذا ! تتحدث معي بطريقة قاسية وتلفق لي الاتهامات ! وكأنني احد اعدائك ! منذا متى وانت تفكر بي بهذه الطريقة ؟! ان كنت تكرهني ف اتركني اذهب لست مُطر للبقاء معي !.
عانقها وقال بصوت خافت: لقد اخطئت لن افعل ذاك مره اخرى enfp..... . حملها بين يديه لتصرخ بنزعاج : اتركني !. قال وهو يشد عليها بينما هي تقاوم وتحرك جسدها بعشوائيه : لن اتركك ! .
.
.
وضعها على السرير بصعوبه لتصرخ به : لم اسامحك بعد ! اعتذرك غير مقبوووو... ! . وضع يده على فمها وهمس : انها منتصف اليل سوف تكشفينه للجميع هنا ! . ابعد يده لتقول بهمس هي الاخره وانزعاج : اتركني! . رد بحده وهمس : لن افعل ! .
استلقى الى جانبها وحاصرها بين يديه ليضم رأسها الى صدره وهو يقول : لن اتركك استسلمي ونامي ! .
ردت بنزعاج وهي تحاول الافلات من قبضتة: لا اريد ! اتركني ! . استمرت تحاول الافلات منه لاكنه كان قوي جداً ، وهكذا بسب التعب غفت بينما كانت تقاوم ، نضر اليها وهي مغمضة العينين وتغط في النوم وهمس : انا احمق ..اسف . ارخى يدية كي تنام براحه ، وغط هو الاخر في النوم دون ان يدرك .
فتحت عينيها بصعوبة في الصباح ، لتحدق حولها ، كانت هناك ايدي ثقيله تحاصرها ، افلتته ورفعت جسدها العلوي، فتح عينيه ليشدها اليه مره اخرى ، ارتمت على صدره وقالت بألم وانزعاج : حل صباح الان اتركني entj !. قال وهو يعانقها اكثر : لا يهم ، لم انام كفاية بالامس بسب احدهم . قالت بنزعاج : انا؟ ام انه انت أيها المجنون ! . قال بنعاس : لا يهم .
حاولت افلاته ومقاومته وهي تردد بنزعاج : أفلتني ! .
تجاهلها تماماً واكمل نومة ، توقفت عن المقاومة بعد تعب وهمست : مزعج !. رد بصوت خافت : هكذا انا أزعج الذين احبهم ...
لم تسمع همساتة بينما كانت مشغولة ب افكارها لتخلص منه وهي تفكر " لما احضرت هذا المجنون من بين كل الناس ، لا أصدق..يالهي كف عن بعث المجانين الي لقد وصلت حدي سوف افقد عقلي قريباً "
.
.
بعد عده ساعات قرر أفلاتها اخيراً وذهب لاثنان للحدث التالي ، كانت السيده المسؤلة عن المكان تدعى estp ، تقف في وسط المكان وتقول : في المرحلة القادمة ، سوف نطلب من السيدات الجميلات دخول الحمام والاستحمام ، جهزنا اماكن مخصصه بالفعل لهن ، هناك حمامات في الطابق الاخير من المبنى ، الان يا سيدات الى الحمام رجاءً .
كانت enfp تحدق بتجاه صديقتها بقلق لتتوجهه المجموعة الى اعلى طابق ، ارتدو حول اجسادهم مناشف بيضاء ، ودخلت كل سيده حمامها الصغير ، بدائت السيدات ب سكب مساحيق الغسيل للجسد ، قالت enfp للتي تقبع في الحمام المجاور لها، حيث تفصل بينهم خشبة ك الساتر : isfp ارجوك استمعي لي. ، انا احبك حقاً وقلقه بشأنك ، نحن صديقات منذا سنين بالطبع لن افكر في رجلك ، ثم انني امتلك رجلي بالفعل لما قد افكر برجل صديقتي ؟! ..انه يحاول تفريقنا isfp صدقيني ! ..isfp؟.
قالت بصوت عالي : من ترغب ان تبدل معي المكان يا سيدات ؟ . لم تجب احدهن ولاكن هكذا فهمت enfp انها لا تريد الحديث معها ، عادت لتنشغل في حمامها ووضعت مسحوق غسيل الشعر على شعرها ،لانها كانت غاضبة ومنزعجه وضعت الكثير على رأسها دون ان تدرك ، وهكذا ملئت رأسها الرغوه
، الاخرى التي الى جانبها ايضاً امسكت مسحوق غسيل الشعر ووضعت القليل فهي ترغب بالمغادره بسرعة ، حين حان دور غسل الشعر والجسد صدمت السيدات بعدم وجود الماء ، لتبداء السيدات بطلب المساعده ، وهكذا علمن جميعاً انهن في نفس الموقف ، في الجهه الاخرى حيث الرجال والسيده estp : بينما تتجهه جميع السيدات للاستحمام سوف يذهب الساده لاحضار الماء من النهر من اجل معشوقاتهم ، والا يبقين عالقات في الصابون . تحرك الرجال بالفعل لذهاب لاحضار الماء ، تقرب entp من entj وقال : انت تعلم بأن enfp صديقة مقربة ل isfp .
رد بحده وببرود : بالطبع اعلم ان 'حبيبتي' و صديقتك مقربات . ابتسم بسخرية وقال : ان كنت تعلم كل شي عن حبيبتك ف بالطبع انت تعلم علاقتها السابقة وربما الحالية !. حدق به بعيون حاده وقال بنبره قاتله : أهتم بشؤنك الخاصة لا اعتقد انني سئلتك عن حياه حبيبتي ! . ابتسم بسخريه وقال : كما تريد في النهاية سوف تاتي وتسألني بنفسك !.
اخذ دلو الماء وغادر ، امسك entj هو الاخر دلو ثم انطلق .
.
.
سمعت صوت طرق على بابها ، فتحت نصف الباب بينما شعرها مغطى بالرغوه وعيناها وقالت وهي تمد يدها لاخذ الدلو : شكراً entj . اخذت الدلو واغلقت الباب
غسلت شعرها وجسدها لتسمع صوت طرقات الباب مره اخرى ، فتحت نصف الباب وحدقت بشعرها المبلل واكتافها العارية نحو الطارق ، كان entj يحمل دلو بين يديه ، حدق بها بذهول ليقول ببعض الخجل : احضرت لك الماء . قالت بتعجب : ماذا؟ هل ذهبت للاحضار مره اخرى؟ . قال بعدم فهم : ماذا تقولين انها اول مره .
.
.
قالت بصراخ : ماذا تضن نفسك فاعل؟! .
قال ب ابتسامة : عزيزتي انت تبالغين ضننت انها انتي انتما قريبات من بعض لذا ضيعت مكانك هذا فقط .
صفعته وصرخت : اخرس entp ! لقد فتحت لك الباب وحدقت بها ك الكلب المسعور ! هل سال لعابك على صديقتي أيها السافل ! ؟ .
صفعها لتسقط على الارض ، جلس الى مستواها وقال : 'صديقتي؟' منذا متى ؟! ألم تتخلي عنها سابقاً ؟ الان اصبحت صديقتك !؟. وضعت يدها مكان الصفعه على وجنتها لتقول بألم وهي تبكي : أيها الحقير !.
امسكها من فكها وقال : أياكي وفتح فمك ! فهمتي ؟!.
غادر لغرفة واغلق الباب من الخارج لتبداء البكاء .يتبع