أول فصل من فصول الرواية يلي صرلي فترة كبيرة مترددة إدا نزلها أول لأ بس أخيراً عملت هيك المهم وبدون حكي طويل اتمنى تعجبكم اعطوها حبكم ودعمكم
دخلت ذالك المنزل أحمل خنجرا بيدي وبدم بارد قمت بغرسه بكل من اعاق طريقي
حركته يمينا و شمالا ليخترق تلك الاجساد الضخمة بدون ملامح وبكل مرة ازيله تنفرج تلك الدماء الساخنة لتغرق وجهي ويداي ولكني لم اتوقف رغم ذالك
بداخلي اشعر بالفزع لكني اعجز عن المقاومة
لماذا لا يمكنني ايقاف نفسي وكل مافكرت به مالذي اقترفوه لكي اقوم بقتلهم بهذه الطريقة الوحشة
و فجأة من العدم و دون سابق اندار ظهر امامي فتى صغير بأعين حمراء غاضبة ، حدق بي بتحدي لكن لم يخفى علي حزنه
حاولت المقاومة بشتى الطرق وايقاف نفسي عما انا ع وشك فعله لم ارد قتل هدا الطفل البريء ايضا' ارجوك....ارجوك....توقف... توقف '
كنت خائف ... خائف من نفسي خائف من الوحش الذي اصبحت عليه
فجأة سقط الخنجر من يدي وسقطت معه ع ركبتاي امام الصغير ، نطقت بصعوبة "اس.. است..طيع الت..حرك الأن "
نظرت حولي ودموعي تحررت اخيرا انتقل نظري الى يداي الحمراء ثم انكمشت ع نفسي وبدأت نوباتي بالظهور كل هذا حدث امام ذالك الفتى الذي لايزال ينظر إلي وبعد مابادلته نظراته تحول المشهد واصبحت فجأة بعمق المحيط لكن لم استطع التحرك ف ضاق صدري لفقدان الهواء ثم خارت قواي وفقدت الوعياستيقظت فزعا بصدري يلعو ويهبط ثم نظرت يميناً ويساراً لأدرك انني بغرفتي المظلمة وانه مجرد كابوس اخر
بعد فترة استطعت أن التقط انفاسي المسحوبة اخيرا مسحت حبيبات العرق من فوق جبيني ثم بحثت بيدي عن هاتفي بأرجاء السرير فقد قمت بإلقاه عشوائيا قبل نومي وعند عثوري عليه اطلعت ع الوقت الاجده لم يتعدى الحادية عشرا ليلا بعداستقمت متوجها نحو حمام الغرفة لأخد دشا ساخنا لعله ينسيني ذالك الكابوس و بعد انتهائي وقفت اتأمل نفسي ف المرأة وافكر بأحداث ذالك الحلم و ذالك الطفل ... ثم ادركت ان دالك الصغير لم يكن سوى أنا بصغري
" سحقا"
سحبت نفسي من حبل افكاري وخرجت أحمل منشفة صغيرة بيدي بينما أقوم بتنشيف شعري المبلل بها
بعد انتهائي ارتديت سروالا اسود وقميصاا اسود ايضاا تركته مفتوحا عند الصدر ارتديت معه قلادتي الفضية مع ساعة رولكس تعطرت و التقطت مفتاح سيارتي وخرجتوانا بداخل سيارتي رن هاتفي لدى قمت بالرد عبر سماعة البلوثوث من دون ان ارى من يتصل
" اجل"
"يااااا اين انت .. انتظرك مند ساعة"
توقفت بسيارتي وترجلت منها امامه بعد ان اغلقت الخط ثم قمت بالرد " انا ف موعدي انت من اتى باكرا جيمين "
أنت تقرأ
Revenge +18
Romance_ ينمو كره غريب بقلب " كيم تايهيونغ " تجاه عائلة "جيون" وصدفة عجيبة تجمعه مع إبن جيون الوحيد ياترى مالذي سيفعله ؟ وهل سيتغير هذا الكره يوماً ؟ " لم تخبرني مااسمك " " جيون جونكوك " ...