-بعد ثلاثة سنوات من الزواج المليئ بـالمشاكل و الجنون و العشق يتزوج جيون جونغكوك بفتاة أخرى لـتكون زوجة ثانية له... فـا كيف ستكون حياتهم؟.
هل سيستطيع تحمل جنون زوجته وما قد تفعله من مشاكل؟، أو أن الفراق سيكون نهايتهم؟.
-ستعيشان في منزل واحد و ستكون...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . . .
مستودع مهجور!، مكان خالي من البشر!!، فقط ثلاثتهم من يركضون..
حيث تتم الأن مطاردة قوية أحدهم كان عدواً يحاول الهرب منهم بعدما تسلسل إلى منطقته هو و مجموعته محاولاً منه تفجريها لـيتخلص منهم!!!.
لكنه لم يعلم بحس ضُباط العسكرية لـلخطر الذي يقترب منهم و قد قاموا بأمساك أربعة من أعضاء مجموعته وها هو يحاول الهرب من قبضة رئيسهم و مساعده.
-هنااك!.
صرخ الجندي مارك يلحق بذلك الشاب الذي على وشك الخروج من الباب الخلفي لـلمبنى، وقف الرئيس يلهث بصخب ثم و بكل هدوء مد يده اليمنى نحو خصره الأيمن يخرج سلاحه.
نظر نحو من يركض ببرود يسحب تلقيم سلاحه ثم و بهدوء رفع يده يضع سبابته على الزناد و يده اليسرى تحت يمناه يثني ذراعه قليلاً حتى يصوب على الهدف.
أخرج نفس عميق و بكل دقة سحب الزناد لـلخلف لـتستعد الطلقة لـلخروج و سرعان ما خرجت من السلاح لـتخترق بسرعة خيالية قدم الشاب.
كان صراخ الشاب المتألم كل ما يسمع في هذا المبنى وقف مارك يلهث يضع كلتا يديه على ركبته ينظر نحو رئيسه الذي تقدم بكل وقار نحو من يمسك قدمه بألم شديد.
وقف أمامه يلعب بسلاحه بيده اليمنى و يضع يده اليسرى على خصره، قرفص أمامه و وجهه لا يحمل سوى ملامح البرود.
-مـن أنت؟ و مـن أرسلك إلى منطقتـي؟.
عيناه الحادة كانت تنافس حدة كلامه لكن الشاب لم ينطق بشئ فقط يعض شفتيه بألم بينما عيناه تدمعان.
