[Ɒαяĸ яєɒ الأحمر القاتم]

أول لقاء♥

تذكير:* 

هكذا يمر يومها دون إي شيء ملفت للأنتباه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

آلَسِآعٌهّ 6:4Ρ.м
تجلس تراقب الغروب بهدوء عكس الحرب التي بداخلها لا تعرف
لماذ لكن تريد أن تسمع ذلك الصوت الذي يريح قلبها
لكن ماذا أنها تحلم أن يأتي
آلَسِآعٌهّ 7:15Ρ.м

أخيراً سمعت ذلك الصوت لذلك قررت أن تذهب لتري ما مصدر ذلك الصوت

تتمشي ببطء ممسكه حزائها في يديها خوفاً ان تدوس علي عاصا
أو مشابا إلي أن وصلت وجد فتي في عمل العشرينات
تقريباً وكان يعزف على ذلك الچيتار لتعرف أنه ما كان يعزف
لتجلس تسمعه بعيده عنه قليلاً حتي لا يراها
بعد مده
أنتهي من العزف لتتبتسم داخلياً لتقف حتي تذهب لكن
أوقفها ذلك الصوت مناديها لتتمني في ذلك الوقت
أن تنشق وتبلعها لم ترد الألتفات لكن ناداه عليها ثانيتاً

لتلتفت
جونكوك: لما أنتي جالسه هناك تراقبيني........  هذا لا يليق

ألريا: انا حقا لم أقصد ان أتجسس عليك فقط لقد أحببت عزفك
لذلك جلست أستمع وسوف أذهب الأن دون مشاكل
كانت تتكلم بخوفت وبعض الحرج لهذا الموقف اللعين كما أسمته
 
لينظرلها ثم كشر مالمحه بألم قليل
لتنظر لها لتلاحظ جرح عميق داخل يديه لتشهق وترقد نحوه
لتبدأ بنظر لجرحه ثم تحدثت
ألريا: أسمع سوف أذهب اتي بحقيبه الأسعفات لا تتحرك جرحك كبير ويجب تخيطه
تكلمت ثم ذهبت راكضه نحو منزلها القريب من الشاطئ
لتعود كانت تبحث يناها عنه لتجده يسند ظهره علي صخره وينظر ناحيتها
لتجلس بجواره وتمسك يديه ليتألم ويظهر ضوافره الحاده والكبيره
لتسرخ ألريا وتبتعد عنه بسرعه
لا تعلم ما هذا الكائن كانت تظنه أنسان عادي ولكن ظنها خاطئ
أنتظر.. أرجوك.. لا تقتلني حسنا... اء.. أنا سوف أساعدك..... حسنا
قالت بعدما بدأت ملامحه في الهدوء لتقترب منه قليلاً ثم تبدأ
سوف أضع هذا أنه مخدر حتي لا يألمك الجرح حسنا
كانت تنظر له لكنه لم يعطيها أي ردت فعل لذلك وضعت له المخدر وخيطت الجرح

تتسألون كيف تعلم عن الطب كانت والدتها طبيبه وكانت تعلمها لكي اذا أحتجتها في الضروره وها هي تستفيد منها

لتنتهي لتقول
ألريا: أنتهيت حسنا لا. تضغط عليها.... أوكي
كانت تنضر له عله يستجيب لكن لا حياة لمن تنادي
أذا ما أنت..... أقصد يبدوا أنك لست أنسان تبدوا كا.....
أنتظر دعني أخمن حسنا
ساحر
لينفي لها برأسه
وحش

حوري

فضائي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
جلست تخمن ولكن كلها خطأ
ألريا: حسنا قولي لقد سأمت
أو دعنا ما أنت ما أسمك