Toxic Relationship| علاقة سامة

اكرهك

كنا أنا و ريفن  بالشركة و بيننا كره شديد، لم أتحمل ان أراها لأنها فتاة و تعمل  بأول يوم و سكبت القهوة علي عن طريق الخطأ و اعتذرت لي، لم اطيقها و طلبت ان افصلها لكن رفض طلبي عمي، و وبخني بشدة، ريفن: آسفة سيدي، لكن لم أتوقع أبدا بعد هذا اليوم ان يرشحك عمي للزواج بي، و خطبتك و أنا لم لا أطيقك، لأنك اقل مني مكانه لكن كرهي لك كان يزداد، كنت اجلس معك اسكب على رأسك العصير، أتركك تمسين للمنزل بالليل، حتى أنني حبستك بغرفة، لكن هنالك يوم الذي جاء و غير كل شيء و حصلت على الندبه بفمي

لقد

حصل

الحادث

دخلت السيارة بعدما ثملت و لم ارد توصيلك لأنه عمي صفعني و قال لي ان اهتمّ بك، بعد ان ضبطني و أنا مع فتاه أخرى ، لكن كنت ثملا و أنا أسوق و السيارة انحرفت  دخلت السيارة ببركة، ابلغ الناس عن سقوطنا بالمركبة

اعلم انه عمي لا يحبني و كان فقط هدفه من اختيارك لأنه يرى ابنه أولى مني بقيادة الشركة و تقليل مني، لقد قال لي هذه مكانتك، فقط ستحبك الفتاة التي تنظف المراحيض

دخلنا بالمستشفى، أنا وعيت بعدها بيوم وأنتي لم تقومي من الغيبوبة إلا بعد شهر

أردت حقا ان اقتل عمي لقد أهملني، لكن بعد ان استيقظتي، كنتي كانك شخص آخر، لم أتعرف عليكي، كنتي مختلفة جدا لكن لكي اعترف كنتي مختلفة جدا لدرجة انك استقلتي كمنظفة و بدأتي الذهاب و العمل على بدأ حياتك من جديد، كلما سألتك قلتي انه اسمك الحقيقي ستيلا، و ان لا أناديك بريفن الجديد، اعلم ما سأقوله جنوني، لكن بدأ انك متّي و رحت تلبست جسدك من قوة الاختلاف 

بدأت اتسائل و ارجع آخذ كل شيء تفعلينه، أصبحت مهووس بمعرفة اخبارك، نعم أهملتك، لكن لم تري كيف الجميع كان ينظر لك

لكن ما صدمني

ريفن: اسمع إيدي ولن أكمل معك، تنزع الخاتم و تضعه بيد إدوارد و تمشي بهدوء