#اوكار_الدلشاد
بقلم: زينـة احمـد 🐆
lnsta: mhz_. 19
روايتــي فـي المُختصر ليسـت لتسلية فقط! بل هيَّ : عالــــــم مُختلــف مِـن الأربـاك
⚕️⚕️⚕️⚕️⚕️⚕️⚕️
لَم أقص رِواياتي كالباقيـن..!
كَما في البقية الروايات ستأخذنا الحَياة الى زَواج وتقاليد...
فينشب هُناك زواجٌ هابط..!
كما سَيولد لهم اطفالٌ و يُموتون فيْ احد الحَروب...!
يـِصيغون بيـن الحَياة والمُوت نُجوم
لا تُطاق..وبيـن البقاء والتحَرير عُطور هَاربة مِن وِسط الأزهار..
يِـموتون ويلبثون حَياة خَالدة هُناك، أي أنهم ليسو عُرضّة للأنقراض، إذ حاربو ولن يموتون أبدًا!
مِـن بيـن موّت الانسان وهوَّ حيّ سَليم،وبيـن زَاهدً ورضيـــــع...
ليس مِن صَدمة او حَـادث بل مِن غدرًا طاعن..
أذن ماذا يحّدث؟
أذ تم تصنيف الأنسـان على مَر العُـصور؟
سنجد ما هوَّ عليَّ الان..
فراعنه غامضون..
لهم تحنيطً كافرون..أنـاس مُتمسكة بـِ قَوم لُوط
لَهم شَهوات لا يُحيدونعصورًا اندثر وعصورًا آتت ظالمون
خُيوط تربط بـِ سَلاسل صَغيرة مِن
يَمينهم ومِن شمالهمليسوا كـ أصَحاب الكَهف النادرون
مُحبيـون ﷲ مخلصونتقلبهُم مزاج الدُنيا مرةً عن يمينهم ومرةً عـن شمالهم!
أين هَم الآن ساكنون!
ليسوا في قاع جَوج ومَأجَوج مدفنون؟!
يَصنعون ثقوبْ لتنحّدر منهِ الاقوام الطـٰغُون
لِيعم الفساد والحزب... مُخربون!
أنت تقرأ
اوكار الدلشاد
Açãoتارة اصوّات تضج بالفقد والعِويل، وتارة اصوّات تنطمر زَاحَمَه للوادي الصغير.. سنين تنقضي وسط قفصًُا صغير.. تُنادي عليها ظُلمة مِن ماضي مريض.. حُبٍ ينقضي وينتهي دون بداية مِن التصدّيق، كالحرُوب الصامتة الساكتة تنهش داخلها وتضيع.. رُسم على قلب المُ...