تستيقظ لتجد نفسها في المستشفى، لتقابل شابا يدعى دازاي و اصدقاؤه من وكالة التحري..
اكيمي البالغة من العمر18سنة، تحاول جاهدة السعي وراء النجاح و تحقيق اهدافها، و تتغير احوالها
من فتاة عادية الى فتاة لها قدرات و تنظم الى النقابة في البداية.. و تنتقل...
استيقظت اكيمي بعد غيبوبة دامت اسبوعا كاملا لتجد نفسها في مستشفى.. و معها 3 اشخاص غرباء لا تعرفهم اتو لزيارتها.. اكيمي: اين انا،،،، ما الذي حدث لي، لماذا انا في المستشفى؟ كونيكيدا: اه، و اخيرا استيقظت.. اتسوشي: هي، يا فتاة هل انتي بخير؟ اكيمي: عذرا، من انتم، ما الذي حدث انا لا اتذكر. دازاي: اه، يا لها من فتاة جميلة..، ما رأيكي ان نقوم بإنتحار مزدوج. كونيكيدا-كن[يضرب دازاي على رأسه و يرميه على الأرض] كونيكيدا: و تتكلم.! كل هذه الحادثة كانت بسببك و تريد ازعاج الفتاة.. اكيمي: اه،ما الذي حدث بحق السماء اخبروني،كلما اتذكره هو انني اردت ان اشتري بعض الحلوى حتى.......!! اتسوشي: لقد تعرضتي لحادث بإصطدامك لسيارة.. كونيكيدا: وقد كانت بسبب هذا الطائش الذي امامي،... دازاي: ماذا تقصد.... بدأ كونيكيدا يضرب دازاي كعادته كالأحمق، و كان دازاي يضحك و غير مهتم او مبالي بالأمر. اكيمي: يا لهما من غريبان يبدوان كطفلان صغيران.. اتسوشي: هه، دائما ما يتشاجران لأتفه الأسباب... اكيمي«في نفسها»: اعتقد انني رأيت ذا الشعر البني من قبل.... اين رأيته يا ترى؟!.. اه لقد تذكرت...! اتسوشي-كن: نستمحكي عذرا علينا الذهاب الآن.. اكيمي: حسنا.. كونيكيدا: نحن نعتذر على كل من بدر منا بسبب هذا الأهوج... اكيمي:هه، لا بأس. دازاي: لكنني لم افعل.... (كونيكيدا يضرب دازاي على رأسه.) كونيكيدا:عليك ان تعتذر حالا قبل ان نذهب.. دازاي: ماذا!!! اتسوشي: هه، صحيح.. انها غلطتك من البداية عليك حقا الاعتذار. دازاي: انا آسف (بضحك) اكيمي: لا بأس، مع انني لا اعلم ما الذي جرى بعد. اتسوشي: المهم انكي بخير الآن...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كونيكيدا: الآن علينا الذهاب.. (اتسوشي~دازاي~كونيكيدا): وداعا... اكيمي: سايونارا 🌼.... ذهب دازاي و اتسوشي و كونيكيدا الى عملهم... اما اكيمي فهي وحيدة تفكر.... و تقول في نفسها:« لقد عرفت ذلك الشخص،، رأيته عدة مرات من قبل، لكنه قد تغير جدا، على ما اذكر رأيته قبل سنتين كان يرتدي ضمادات و ملابس سوداء،، وكان برفقته صاحب القبعة ذاك.لقد كنت افكر فيهم ذلك الوقت كثيرا... لكن يجدر بي التأكد اولا،اذ كان هو او شخص آخر»
