والدها"اليوم ستاتي عائلة صديقي لخطبتك فلا داعي للخروج.و يجب ان تكوني جميلة لكي تتزوجي بابنه فانا لست بحاجة لعاهرة مثلك"قالها للتي تسمتمع بصدمة لما قاله ايف"ابي .هل انت جدي،هل تنوي تزويجي حقا،انا لا اريد ابي ارجوك ،لن تراني ابدا و لن اسبب لك المشاكل حتى انني لن ابقى هنا ان اردت ساذهب للاقامة عند صديقتي اعدك.فقط لا تزوجني ارجوك ابي" قالت وهي تترجى ابيها آملتا رحمتهو لكن لا حياة لمن تنادي فهو قد نهض من مكانه متوجها الى غرفته دون ان يلقي نظره لها حتى و هي قد فقدت الامل في ان تكون حياتها سعيدة فصعدت الى غرفتها وهي تتمنى ان يتم خطفها و لكن تعيد احزان نفسها بقولها ان حظها تعيس حتى في الاشياء الحزينة و لكن من يعلم فربما يحاول الحظ التعايش معها . . . . . . . . Other place 🛑 كانت ايلي و ايمي محجوزتان في مستودع مهجور بينما ايلي تبكي فهي لم تحظى بطفولتها و ايمي تشتم رغم نكرانها انها خائفة لان سبب جعلها جريئة و منحرفة الا انها ملاك ابيض القلب هو عائلتها التي لم تحصل منها الحنان و الدفئ فقط القسوة و لذلك تمثل الجرئة دخل جاي المستودع برفقة اصدقائه الثلاثة ومن غيرهم (الثلاثي المرح 🤣🤣) جاي"اهلا بكم عند عصابتنا ،من الواضح انكم تعرفون لماذا نحن هنا معا بينما انتما رهينتان لدينا، يبدو انكما تشتاقان الى صديقتكما، لاباس ستكون هنا قريبا"كان هناك مكتب موجود فيه اشيائهما(هاتف و مفاتيح و بطاقات) رن هاتف ايلي ليلقي جاي نظرة ليتضح انها ايف نظر رود الى جاي ليفهم جاي مايريده من نظراته ليرد على المكالمة ويشغل مكبر الصوت بينما يلمح لايلي الا تظهر اي شيئ و تتكلم طبيعي ايلي"ايف ،مرحبا كيف حالك "لترد ايف بشكل باكي جعل من قلب بطلنا يرفرف و في نفس الوقت يتمنى ان يقتل من جعلها تبكي ايف"ايلي انا لست بخير اهئ ابي يريد تزويجي و انا لا اريد اهئ لا يفهم انني لازلت صغيرة و يريد التخلص مني في الحال ،انا حتى لا اعرف من هو العريس غير انه زير نساء و قاسي من تلميحات كتاليا و انه صديق ابي اهئ اريد ان يخطفني احد حتى لا اتزوج به اممممم ارجوكي ساعديني "كانت الفتاتان تستمعان الى ايف بصدمة و خوف عليها فهما تعلمان كم انها حساسة و تخاف من الرجال بينما رود قلبه يحترق لسبب مجهول لترد ايلي محاولة صرف الانتباه ايلي"لا تخافي ايلي ساحاول مساعدتك ،انا مشغولة الان ساتصل بك لاحقا"لتغلق المكالمة رود " جاي ،اريدها هنا قبل منتصف الليل و سنذهب معا للمنزل نحن و الفتيات " جاي"حسنا" . . . . . . . . في المساء🕣 كانت ايلي تتجهز بحزن بينما دموعها لا تتوقف حتى ان عيناها منتفختان و انفها احمر رغم انها تحاول تغطيتهما بالمايك اب دخلت كتاليا بينما تنظر لها من فوق لتحت لتردف"فلتنزلي يا ساقطة انهم هنا" و ذهبت بينما تغلق الباب ورائها فتنهدت ايف بينما تنهض متوجهة للباب حيث وجهتها هي الصالون حيث يجتمعون نظر لها خطيبها و من غيره جاكسون كان ينظر لها بشهوة مبتسما بخبث لاثارة جسمها رغم انها كانت بسيطة الا انها جميلة فهي كانت ترتدي فستان ازرق به لمعة الا انه قد زادها اثارة "تعالي اجلسي بجانب جاكسون"هذا ما اردف به والدها بينما يشير بيده الى جانب جاكسون و بذلك قد توسطت جاكسون و امه (نارمين) كان ابيها يتحدث مع اب خطيبها و كتاليا مع نارمين اما اختها كارلا كانت تنظر لها بحقد هي و اخوها "لما لا تذهبا الى الحديقة لتتعرفا على بعضكما"قالت كتاليا وهي تنظر الى ايف نهظا و توجها الى الحديقة بينما جاكسون كان ينظر ويبتسم ليردف"اتمنى ان تكوني سعيدة بهذا الزواج فانا متحمس جدا كي المس هذا الجسم وقد انتظرته كثيرا،ولكن لما الانتظار بينما انت ستكونين ملكي عاجلا ام آجلا" انها اخر كلامه بينما يحط بيده فوق مؤخرتها بخفة انزل رأسه الى حيث شفاهها ناويا تقبيلها بينما تصده لكن صوت لكمة دوى المكان و من غيره جاي و الحراس الذين يخطفون ايف من بيتها بينما عائلتها لا تدري بما يحل في الخارج اما جاكسون فقد فقد وعيه من قوة اللكمة
. . . . . . . . . . . . استيقظت ايف في غرفة لطيفة تبدو كانها لاميرة استغربت من وجودها هناك الا ان تذكرت احداث البارحة لتبدا في البكاء بهدوء بينما تشهق اوقفها عن بكائها صوت الباب لتنظر ناحيته فتجد نفس الشخص الذي التقت به في الملهى ايف"..........................." فستان ايف
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
بعرف اني تاخرت بس انا لاحظت انو مافي دعم لهيك انا زعلت و مارضيت اكتب بس بعرف انو في ناس عم ينتظرو البارت الجاي بفارغ الصبر حتى ولو كانو اثنان او ثلاثة فهذا قد حفزني قليلا لذا ارجو المزيد من الدعم
