ايسلين
وقف لوركان على قدميه ثم دحرجني وأصبحت مستلقية على بطني. "ارفعي هذه المؤخرة الحلوة."
فعلت ذلك ودفع وسادة تحت وركي.
"يا له من منظر جميل."
نظرت من فوق كتفي وتمنيت أنني لم أفعل ذلك. وقف لوركان ورائي عارياً تماماً ، ابتسم للنظرة المرعبة على وجهي وتسلق على السرير راكعا ورائي. دفع ساقي بعيدًا عن بعضهما البعض ورفع مؤخرتي لأعلى.
لا أزال رطبة ، و مثارة، لكنني كنت أعرف أن هذا لن يكون مريحًا ، لوركان ضخم
انزلقت أصابعه داخلي مرة اخرى، اثنان في البداية ، ثم ثلاثة ، وزفرت عندما أصبح الضغط تقريبا أكثر من اللازم.
"هذا لا شيء" ، زأر. وعد أم تهديد؟ "قريبًا ، سأملأك تمامًا."
ضغط شيء على جسدي بالتأكيد ليست أصابع لوركان هذه المرة حبست أنفاسي ، وأصابعي تحفر في السرير الاستعداد لما سيأتي. "ششش ، حلوتي أيسلين. سوف يرحب جسدك بي بسهولة ".
تحرك ليصبح اقرب وأنا ألهث من مدى شعوري بالامتلاء.
أطلق لوركان صوتا منخفضًا ، مثل خرخرة أسد تقريبًا ، وشعرت به بين ساقي. أمسكت يديه الكبيرتان بفخذي وهو ينزلق داخلي
زفرت بحدة ، محاولة الاسترخاء مع أنني شعرت بأنني منقسمة إلى نصفين.
"جيد جدا ،" أشاد لوركان و انزلق أعمق كان الضغط لا يطاق تقريبًا ، ولم أصدق أن اشتداد عضلات جسدي القوية يمكن أن تكون ممتعة له ومع ذلك ، فإن أنينه المنخفض يشير إلى أنه استمتع بالإحساس.
عندما أصبحت متأكدة من أنني لن أستطيع تحمل المزيد ، انحنى لوركان للأمام ووضع إحدى يديه حول صدري ،ليجعل وضعي اكثر راحة
"ستأخذي كل شبر مني ، يا حلوتي أيسلين" ، غمغم ، وهو يدفع بعمق أكبر. أمسكت أصابعي بالفراش ، وغرست أسناني في شفتي السفلية حتى تذوقت طعم الدم على لساني. بدأت أرتجف. ضرب لوركان ظهري. "اوشكت على الوصول."
أخيرًا ، ضغط عظم حوض لوركان على مؤخرتي وهو يملأني تمامًا. "ها أنت ذا ،" صرخ. "جسدك مثالي ويلائم جسدي "
لم أستطع الكلام ، ولم أستطع التنفس إلا من خلال أنفي. كان الضغط شديدًا ، وعيني تحترقان من دموع لم تنهمر واجهت مشكلة في دفع الهواء إلى رئتي.
"هذا الوضع يمنحك الفرصة لإدارة وجهك بعيدًا والتظاهر بأنني شخص آخر يأخذك لأول مرة. شخص حلو ولطيف. فتى طيب. "
أغمضت عيني ، لكني لم أرغب في تخيل أي شخص آخر. لوركان ديفاني ، على الرغم من وحشيته ، أشعل النار في جسدي هذا لا يعني أنني لم أكرهه ، لأنه في هذه اللحظة ، كنت متأكدة من أن لوركان سيعلمني بسرعة الكراهية الحقيقية.
