*عائلة هربت من ظلم عادات و تقاليد مُقيدة
*رجل فقد معاني الرحمة و الانسانية، ميت القلب
*فراشة زاهية 🦋 تسر القلب و الناظرين
*اسمه محرم الذكر لما يثيره في النفوس من خوف و رهبة
*اينما حلت حلّ معها الخير و الراحة...رقيقة، ناعمة، طفلة بريئة
*جلمود صخ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صلوا على من اختصر الحب بقوله لا تؤذوني في عائشة ﷺ ☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
في نفس الوقت و لكن في مكان آخر فرنسا 🇫🇷 تحديدا كان بطلنا جالسا امام رجل او لنكن اكثر دقة... بقايا رجل فلقد تم بتر اطرافه بطريقة أقل ما يقال عنها وحشية -آريس بجمود: هيا تكلم ليس لدي اليوم بطوله
-الرجل بألم يكاد يودي به: أرجوك ارحمني سيدي لقد هددني
-آريس بتفاجأ مصطنع: هل حقا... قل الحقيقة ايها المخنث
-الرجل و هو على وشك مفارقة الحياة: اقسم لك....
قاطعه دخول ايزاك و الذي همس ببعض الكلمات باذن آريس الذي ابتسم بجانبية و حول انظاره للرجل امامه و قد كان مخيفا بحق اذ ان الدماء تغطي جزءا من وجهه و شعره عدا عن ملابسه و يدياه الملطخة تماما في مظهر تقشر له الأبدان...
-آريس و قد امال برأسه: اتعلم لقد رحمك دخول ايزاك
-ابسم الرجل ظنا منه انه نجى مع انه خسر يدا و ساقا الا انه فاز بحياته... لكن سرعان ما اندثرت ابتسمته عندما رفع آريس مسدسه الفريد من نوعه و وجهه له
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-آريس ببرود: هيا يا امرأة ابتسمي فنهايتك على يدي
-الرجل بهلع و ترجي و قد عادت دموعه للتساقط:أرجوك ارحمني
-آريس بجمود: لست الـٰها
و اطلق النار لتستقر الرصاصة في جبين الرجل منهيةً حياته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
