دخلت تلك الصغيرة مع زوجها كانت تنظر حولها بدهشة نظرت لذلك الضخم الذي يقف بجانبها ثم ابتسمت له لكنه تجاهلها و دخل لغرفته تبعته بلطف وعندما دخلت الغرفة لم تجده عندها علمت بانه يستحم خلعت ملابسها و ارتدت بجمه صغيرةعلى حجمها جلست تنتظره بعد عدت دقائق خرج من الحمام و وجدها نائمه وهي جالسة اقترب منها بشعره المبلل وجعلها تستلقي ضل ينظر لها لفتره و اقترب من شفتيها لكن سرعان ما تذكر شئ جعلها يبتعد عنها ويهمس
جونغكوك(بهمس):يجب ان لا انجذب لها مهمه حدث
خرج و تركها نائمه بعد عدت ساعات استيقظت وهي تنظر حولها نهظت بهدوى و نزلت بجسدها الصغير للاسفل عندها سمعته يتحدث مع احدهم وكان يبدو سعيد جدا
ميرا(بهمس):مع من يتحدث يبدو سعيد جداً
جونغكوك(بسعادة):اجل صغيرتي اتشوق لذلك ايضاً
؟؟:متى سوف انام بين يديك عزيزي
جونغكوك(بحب):قريباً يا صغيرتي اتشوق لرايتك بين يدي و ننجب طفلاً يشبهك
؟؟(بتوتر):اا اجل صحيح
جونغكوك(باستغراب):مابك توترتي فجائه
؟؟ :في الحقيقة يجب ان اخبرك
جونغكوك(بقلق):ماهو صغيرتي اخبريني
؟؟:انا حامل بطفلك بعد اخر مره
جونغكوك(بسعادة):حقا انا سعيد بهذا
؟؟:هذا جيد عزيزي (بدلال)اريدك ان تعتني بي كوكي
جونغكوك(بلطف):سوف اتي لك غداً اعدك و الان هيا اخلدي لنوم و ارتاحي
؟؟:حسنا عزيزي ودعاً
جونغكوك:ودعاً حلوتي
اغلق جونغكوك الخط ونهض وعندما استدار عندها توقف بصدمه عندما راى ميرا تقف و تنظر له بعفوية و لطف لم ينطق بحرف فقط ابتعد عنها و ذهب للغرفة كي ينام وهي تتبعه عندها طلب منها الخروج و النوم في الصالة و بالفعل اخذت وسادتها و اغراضها ونزلت للاسفل و استلقت على الاريكة وبقيت تنظر للارض و تلك المدفئه حتى غفت و خلدت لنوم فهي كانت سعيدة كونها لن تعود لذلك الميتم السيئ ، بعد عدت ايام دخلت للمطبخ واعدت الطعام لها و لكوك كالعادة استغربت بانه لم يعد فامن عادته ان يعود في تمام الساعة الحادية عشر بقيت تنتظره حتى فجاه سمعت صوت باب المنزل يفتح نهضت بلطف و ذهبت للباب و هناك رات كوك ومعه حقيبة ضخمة ضلت تنظر له و اقتربت منه و ساعدته في حمل الحقيبة بعفوية صدم من تصرفها لكنه تجاهلها فجاة دخلت امراه شابة كانت في قمت الجمال ابتسمت لها ميرا وهي حزينه
ميرا(بدموع):انت لن تطردني صحيح ليس لي غيرك الان
جونغكوك(ببرود):اولاً هذه هي زوجتي و هي حامل بطفلي انا ان كنتي تريدين ان تبقي بهذا المنزل اياكي و ان تزعجيها هل فهمتي ابقي بعيده عنها او سوف يكون عقابك قاسي
أنت تقرأ
اجبروني فكرهتها | 𝚃𝙷𝙴𝚈 𝙵𝙾𝚁𝙲𝙴𝙳 𝙼𝙴 𝚃𝙾 𝚃𝙷𝙸𝙽𝙺 𝙾𝙵 𝙸𝚃
Romanceفتاة تبلغ من العمر 14 عام تتزوج من رجل بارد رغم ذلك هي راته موها الوحيد لكنه يجلب زوجته الثانية وهنا تسوى حالة ميرا و علاقتها فماذا سوف يحدث و ماذا سوف يكشف.