كيف حالكم ادعى رامي برايز عمري 25 و اعيش بفرنسا انا شخص يحب السفر كثيرا و يكره الجلوس في المنزل انا من عائلة متوسطة و بلا بلا المهم لا يهم هذا كله
المهم بدأت قصتي في يوم قررت السفر الى البيت شاطئ الخاص بوالدي و ذلك لانني أحب الجلوس امام البحر و كتابة
افكاري و روايات خاص بياه و نسيت ان اخبركم انني مصور محترف و كنت اعمل في شركة ابي و لكن قررت تغيير ذلك و خرجت من شركة اعلم اعلم ان تريدون معرفة ماكان رأيه في الامر و صدقوني لن يعجبكم الكلام هاهاها المهم هذه بعض من الصور التي قمت بتصويرها
آسف اطلت الكلام اما قصتي كما قلت عندما ذهبت الى بيت الشاطئ الخاص بأبي ، عند وصولي لم يكن الامر كما اعتدت عليه عندما كنت اتي من قبل لان كان شكل البيت في حالة يرثى لها و يبدو مخيف و لكن مابيدي حيلة الا ان أنام فيه طيلت ايام راحتي هنا
فتحت الباب و دخلت وضعت اغراضي و نظفت المكان قليلا حتى سمعت صوت صادر من الخارج خرجت لي القي نظرة و لكن لم يكن شئ في الخارج لم اعطي الامر اهمية لانني كنت اريد ذهاب الى شاطئ و الجلوس هنالك و ماكان علي الا ان قمت بحمل بعض الاغراض و الخروج نحو الشاطئ كان المكان هادئ و جميل ، جلست اقرأ بعض الكتب حتى حلول الليل شعرت بالتعب و اتجهت الى المنزل و لكن هنا كانت صدمة حيث كان هنالك شخص يراقبني ..