شاجور الساده 5.11
البارت (٩)
بقلم: حور ال جواد
يقلبيي لا تنسون تصويت + تعليق بين الفقرات + ومتابعة الحساب احبكممم واااييت 🧚🏻♂️🌿.
شيضم حزنك من الناس
نبرة صوتك المبحوحه
بياض عيونك الاحمر
زنجر قفل روحي وحاير بناري
ومن كلبي اعله كلبي انكطعت اخباري
چـف رمــاد
وچـف حلم متروس شيـب
وچف تحنّـه اعله السواد وحلـم
برعـم مات هـــرفـي ومالحگ ياخـذ امــراد=============♡
حـواء....
شفت علي ضرب دانيال واجت بضهره من جهت كلبه رصاصه وراح على لولد لثنين ومسلم لزمهم وشفت شرطه حتلت لمكان لزموهم وطلعوني
توجهه سؤال الي
: منو لخطفج وشنو صار
هنا مكدرت اكول خنجر لخطفني فا جذبت
حـواء :- دانيال وجماعته خطفوني وخنجر حاول يساعدني بس جانو مسلحين
صدكو كلامي وخنجر يباوعلي ومبتسم هنا عرفت اني كبرت بعينه عتقلو لولد وشالو دانيال لمستشفى
وكبت لعيطه مال نسوان بس شرطه
سكتوهن لان لحق حقي خطفوني شني مو هينه
وللأسف دانيال مصار بي شيء بس دخل غيبوبهوهنا ولد عمامي وعماتي كثرانين
وكله تصيح حواء لفلان حواء لعلان وانه حايره شلون انتقم لأميبعدين ايقنت جاي اتسرع وبين على نفسي
بعدين بديت امشي خطوا خطوا واهتم بي واني روحيي لعبانه بيوم كثرت جيات تسواهن ونتبهت علي بطل يلاحكني ويريدني ملل هنا رتاحيت من ناحية نفسي بس خفت على تسواهن انهه تحب عليلان علي جبير ومراهق مو خوش ولد وكل شوي ويا بنيه بلشت
اراقبهه اشوف نضراتهم لبعض ومرات يلمس ايده ويكله بل غلط وهيه تبتسم ودكول عاديومهيب الي ينتضر أسماهن كل دقيقه
يعرف يمت تجي ومن تجي يرحب بيه ويشاقيهه وامي نتبهت وحيل نزعجتاما سديم تعبت بسبب رئيس لي قال هتمامه بيهه
بيوم اجت علي مكسور خاطرهه ودمعته بطرف عينه دخلته لحجره واني لفضول كتلني
نمطلت على رجلي وبجت حجيت
امسح على راسه وكلتحـواء :- سدومتي قلبي فضفضي شبيجج صار فترا ابد مو على بعضج ودكولين رئيس متغير شصاير احجي
ضمت وجهه بديهه وبجت بشهكه وبلشت تحجي
سـديم :- متغير علي بكلشي يصيح علي ويتجاهلني مومثل قبل يتغزل بيه ويهتم بيه هسه عايفني وما يرجع اله بليل يرجع يعوفني وينام !
قبل ثلاث ايام رجع بليل شارب ودايخ بيومه كلي
أنت تقرأ
شاجور السادة 5.11
Tajemnica / Thrillerجمَيلة لكنها مَغرورة بعَض الشِيء فتَاة كالمرأةِ تماماً تعكسِ لك مَا تظهر لهَا.. إننـي فتاة غريبة كـما يقولـون فأنا تعريفاً للتناقض من الصعب فهمي ومن الصعب جداً معرفة ما أريد فتاةٌ ذات مزاج متقلب حنونهٌ للغاية لكنها تغضب كثيراً لطيفةٌ جداً لكنها...