كان هناك دائمًا شيء ما في أخت صديقه المفضل يجذبه إليها.
[واكاسا ايماوشي - منتقموا طوكيو]
🔻لا تـتبع المـانـجا و لايـوجد حـرق 🔻
(مـكتمـلة)
(لا يوجـد مـحتوى بذيء)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مـن فـضلك صـوت بالنـجمة ⭐
عندما وصل يوم الاثنين، نامت ريني بشكل منفصل عن سينجو وهاروتشيو، لكن على الرغم من ذلك، عرفت أنهما سيوقظانها، عادة عن طريق هز كتفها أو وركها.
ولكن لو كان تاكيومي يوقظها ويسحب قدميها وساقها للخارج. ولكن هذه المرة، ما أيقظ ريني هو الشعور بالأيدي الناعمة التي دفعت ذراعها.
"ريني؟ ريني! استيقظي!" هزتها جدتهم حتى فتحت عيون الفتاة أخيرًا، وأصدرت همهمة قبل أن تمد ذراعيها وساقيها.
"هل تواجهين صعوبة في العثور على التوفو يا جدتي؟ لقد وضعته داخل العلبة."
"إنه ليس التوفو، ريني." ردت جدتهم، مما جعل ريني تجهض حاجبيها. "إنها بالفعل السابعة والنصف."
عند سماع الوقت الذي أخبرتها به جدتها، سارعت الفتاة إلى الجلوس بشكل مستقيم وتوجهت على الفور إلى الحمام لتغتسل.
"هل غادر الثلاثة بالفعل؟" سألت وهي تنظف أسنانها أثناء عودتها إلى غرفة نومها، وتضع زيها الرسمي فوق سريرها. "لقد فعلوا" ردت الجدة، وعادت إلى غرفة المعيشة.
"أصطحب تاكومي الاثنين مرة أخرى إلى مدرستهما! وطلبت منه ايقاظك أيضًا!" تضيف من غرفة المعيشة.
تنهدت ريني وهي تنظف أسنانها. "اللقيط لم يوقظني حتى." تمتمت تحت أنفاسها، وتنهدت مرة أخرى قبل أن تعود إلى الحمام لإنهاء روتينها الصباحي.
˖࣪ % 𖤐 𖧧࣪.
"هل هذا جيد ؟"
"ماذا؟ أوه نعم- جيد!"
"لدينا عشر دقائق لأنفسنا، دعونا نبقى تحت الظل."
جلس الأعضاء المؤسسون الأربعة لـ التنين الأسود على مقعد خشبي تحت ظل شجرة. أسند تاكيومي ظهره وساقيه ممدودتين، وكان واكاسا مشغولاً بالبحث حول الحرم الجامعي مع مصاصة بنكهة الكولا داخل فمه، وتم تقليد بينكي لوضعية تاكيومي ولكن ذراعيه متقاطعتان على صدره، ورأسه يسند إلى الخلف بينما لا يزال شينيتشيرو يبدو متباعدًا إلى حد كبير. من رفض ريني الليلة الماضية.
