part _1_

29 3 13
                                    

الأسم: كيم اونهي
العمر: 29 عاماً من العطاء
الأبنة الوحيدة لوالدي فخر العائلة لكوني ضمن الحرس الأبيض كما نلقب أنفسنا نحن الأطباء لكن عارٌ في نفس الوقت لأنني و كما يصفوني طبيبة مجانين و لكن من يهمتم المهم انني استمتع بعملي و أجني قوتي بنفسي و لا اعتمد على أحد
.
.
.
حسناً تعتقدون ان هذا رائع أليس كذلك؟
لكن ما ذكرته الآن لم يتضمن أنني مخطوفة في سيارة سوداء رباعية الدفع. اجل؟
في الحقيقة هذا افضل شيء حدث لي منذ فترة. قبل فترة تحديدا سنه و اربع اشهر اعتقدت ان الحظ ابتسم لي .

لكن يبدو انه بصق عليَ في الواقع ...

انا اعنيها حرفيا المشاكل نزلت فوق رأسي مثل المطر و الآن على ما يبدو مشكلة جديدة .

آخر ما تذكرته هو أن احد الرجال اعطاني حقنة مخدرة

_ بوسان ، العاشرة صباحاً ، قصر عائلة مين_

لنكن صادقين على الاقل لم أرى من قبل اختطافاً بهذا الرُقي من قبل أعني من المفترض أن أُقيد لا أن يتمَ استقبالي كأحد الضيوف المهمين في قصر ملكي . أليس كذلك؟
توقفت بنا السيارة أمام قصرٍ بديع و بعدها نزلنا ليتقدم أحد الرجال الذي يبدو عليه الكبر في العمر

" طلب السيدان رؤيتك فور وصولك آمل انكِ لن تمانعي بسبب التعب آنسة كيم"

أعني انظروا لمدى الرُقي و اللباقة حتى في طريقة كلامه و تعلمون فضولي من يقودني في هذة اللحظة

" لا امانع كما انني اريد معرفة سبب هذا الاختطاف الراقي "

ضحكَ المعني من كلامي و سار بنا أنا و مجموعة رجاله المرافقون عبر ممر الحديقة الواسعة قبل وصولنا للباب الرئيسي للقصر و استقبلنا مجموعة من الخدم انحنوا للرجل و الذي كان اسمه هوانغ على ما يبدو

" أرجوكي أن تنتظري في غرفة الضيوف على يساركِ سيصل السيدان بعد قليل "

على ما يبدو فأن سيدا المنزل هما من رتبا لكل هذا . دخلت الغرفة بعد أن استقبلني احد الخدم عند الباب كانت الغرفة مزيجا بين الطراز الكلاسيكي و الحديث . لا اعلم مكاني بالضبط لم أسافر خارج بوسان كثيراً و حسب معرفتي فأنني لست في بوسان بعد الآن يا ترا هل سيقلق والداي؟ قدمت لي الخادمة كوباً من القهوة و مع الاسف فأنني أكرهها خسر اصحاب المنزل نقطة الآن

" آسف لجعلكِ تنتظرين آنسة كيم لكن على ما يبدو انكِ وصلتي ابكرَ بقليل من موعدكِ"

صدر الصوت من رجل دخل و معه أمرأة على ما يبدو انهما السيد و السيدة . لحظة هل يعاتبني لوصولي أبكر مما يعتقد ام يُهيئ لي!؟ . وقفت لأحيهما فبادلاني التحية

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 24, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

شاي و قهوة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن