P7: هروب

88 4 111
                                    

كارلوس : ابقي هنا لاريتا سوف اريكي المفاجأة التي اعددتها من اجلك

لاريتا : مفاجأة من اجلي ؟

ريفين بنفسها : الم يكن توا يعتذر عن كونه نسي امري ولأن بكل عدم اكتراث يريد أن .......

( بعد مدة قصيرة )

ماركوس : اعطني المايكروفون ، شكرا
احممم انا اريد اهداء هذه الكلمات من كل قلبي الى فتاتي الجميلة لاريتا
لاريتا اولا كل عام و أنتِ بالف خير اتمنى أن تحققي كل احلامك ، أنت بالنسبة لي اكثى من صديقة وانا سأعترف لكِ الان بحبي أمام الجميع ، لاريتا انا احبك كثيرا وأتمنى أن تبادليني هذه المشاعر واريد منك أن تصبحي حبيبتي هل توافقين على ذلك ؟؟

شعر الجميع بصدمة عدا ريفين لأنها كانت تعلم هذا وحينما رأت ماركوس كيف يضع القلادة في رقبة لاريتا ونظراته تجاهها حبست دموعها بصعوبة كانت تنظر لهما بهدوء وبرود شديدين لكن داخلها محطم تماما

اقترب أيان و تاليا وهما مصدومان من ريفين

تاليا : ما بك ريفين لماذا هادئة الست مصدومة ؟

ريفين : لماذا الصدمة كنت اعلم مسبقا بكل شيء

أيان : ما به هذا الوجه الجميل يبدو حزين ؟

ريفين بكل هدوء : لا شيء

تاليا : انتظري قلتي انك تعلمين كل شيء اي انك كنتِ تعلمين بشأن الحفلة أيضا ؟

ريفين ويبدو على صوتها الحزن الشديد : نعم ماركوس نسي اني انا و لاريتا لنا نفس يوم الميلاد ومن فرحته ل اعترافه لها أخبرني من أجل أن أكون

أيان : ذلك الغبي أخبرته ولاكنه نسي الغبي

تاليا : عموما لا تحزني حبيبتي

ريفين : من قال اني حزينة انا فقط اشعر بالتعب

أيان وهو يمسك خدود ريفين : هذا الوجه الجميل لا يليق به الحزن ابتسمي دائما عزيزتي ، والآن علينا الذهاب انا وتاليا

ريفين : حسنا اخي

( في مكان آخر )

انصدمت ميلا والفريد من ابنهما ثم نظرت لها إيزابيلا التي صدمتها لا تقل عنهما أما مايا كانت تبتسم بشدة

تذكرت إيزابيلا ما حصل منذ مدة

[ Flash back]

كان ماركوس يمسك بيد لاريتا و ريفين ويركض معهم في الحديقة وثلاثتهم   يضحكون

متاعب الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن