الـكـاتـبـه نـبـأ آلـ عـبـيـد
.
.
.
أنا ما خايف اموت
انا خايف لا اموت و مو بحضنك
انا خايف لا اموت
وما شِفت كل البياض الشاله سِنك
أدعي من الله يموتني أعلى ايدك
كافي چم دوب اشتهيك
عَ الأقل ارتاح يوم بموتي يمك
عَ الأقل ريتي تشمك
ولو ما ينشبع مِنك
لچن أنا شگد قنوع ؟!
بنسبة مِنك
بشمّه مِنك .. بحضنّه منك
آخ مني و آخ منك
أنا خايف اموت بعيد عنك
أنا خايف
و اليخوفني بعد اكثر حناني
خاف أتعبك من اجيك
خاف أعذبك و اچوي بيك
خاف ما تگدر على النار البصدري
خاف تذبل مثل عمري
لا تخاف
انا ما خايف اموت
انا خايف لا اموت و مو عليك
انا ما خايف اموت
اني خايف لا اموت
و شفتي و شفتك بعيدة
___________________________________________
روان:- كلعاده اني الي لازم اصعد فوك انزل لمواعين لبيبيتي صعدت فوك ادندن بلحن رحت للمخزن الموجود بلطابق الرابع وهو اصلا الطابق الرابع عباره عن مخزن واكو باب للسطح دخلت للمخزن طلعت المواعين الي من عهد جدي التاسع ماادري شعدها بيبي ضامتهن لحد الان
ردت انزل وسمعت صوت بالسطح اتقربت اكثر اريد اسمع حطيت اذني على الباب اتسمع
عبد الرحمن:- ياخويه متشوفلي بنيه حليوه من هذن بنات خالاتك الصاكات الي عندي مناويه اتحس،ههههههه
..جمدت بمكاني يا بنات يا صاكات انكطع صوته ردت انزل بس رجع حجه
عبدالرحمن:- والله مناويه اتحس حبيبه هل گلب فـ خلي اخطبلي وحده بلكن من اسوي هيج اتحس وتجي،ادري ادري بس شمدريك احتمال اتحبني بس تستحي اتكول ومن اكول اريد اخطب تغار ههههههه يلا مع السلامه
..نزلت ركض قبل لا يلاحظ اني موجوده رحت للمطبخ الهث من الركض انطيت المواعين لبيبي
ام مخلد:- ادري يا يمه وين صرتي
روان:- ها ءءا لا جنت دادورهن الانو مندليت
ام مخلد:- زين ويلا هسه صعدي روحي اقري لتضلين تفترين بالبيت روحي حطي راسج بكتابج هاي مو بنات عمج ديقرن
..هزيت راسي بمعنى اي وصعدت فوك مصطوره متحملت اكثر نزلن دموعي وملكيت نفسي غير متوجهه على غرفه نبأ كامت مفزوعه تحجي ويايه واني فاصله
نبأ:- هاي شبيج منو وياج ليش تبجين كوليلي
..راحت قفلت الباب كعدت بالكاع حطيت راسي على رجلها ساكتين وبس صوت شهكاتي كامت تتلمس شعري وتحجي ويايه بهدوء
نبأ:- منو وياج احد ضوجج كوليلي هسه اروح انعل سلفه سلفاه ليش تبجين
..صرت لا شعورياً اسولفلهه عن كلشي يخص عبد الرحمن وحجيتلها عن السمعته قبل شويه اتنهدت وكالت
أنت تقرأ
جَـحـيم الـنسـب
Roman pour Adolescentsنبذه :- تتحدث القصه عن فتيات لم يتعدى عمرهم ثمانيه عشر تحملوا وصبروا حتى فاجأهم الله بأشخاص عوضوهم عن كل دمعه نزلت من عينهم
