قنوعهہ آنآ فيـﮯ گل شـيـﮯء آلآ فيـﮯ حبگ...... تقتلنيـﮯ آلآنآنيـﮯهہ....
سـتبقى آعيـﮯنگ تربگنيـﮯ حبيـﮯبتيـﮯ..... مـهہمـآ آعتدت رؤيـﮯتهہآ.....
رواية قصيرة لجونغكوك يتحدث عن كبرياء انثى لم ولن تقبل ان تشاركها احداهن زوجها..... اما هي او لا ا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تجاهلو الاخطاء الاملائية رجاءا
_______♡______
- هل استوعبتي الان كلامي نانسي!فهمتي انه لا مكان لكي بحياته!
السيد مين اردف بعد ان صعدت ابنته معه بالسيارة تجلس بجانبه دون ان تتحدث بكلمة واحدة
لكن تعابيرها و رجفة الغضب التي تحتل جسدها كافية ليعلم انها تكاد تنفجر بأرضها من شدة الغيض
- ابي لا اريد ان اتحدث بشأن ما حدث بل لا اريد الحديث من الاساس ممكن!
تنهد السيد مين بعمق قبل ان يشير الى السائق يعطيه الامر بأن يحرك السيارة
- حسنا ما رأيك بان تنامي الليلة بمنزلنا سيكون هذا جيد لكي ابتعدي قليلا عن محيطه لعلكي تصفين ذهنك و تعيدين ترتيب افكارك
ضغطت على قبضتها التي تمسك بحقيبة يدها حتى ابيضت اصابعها لتردف بنبرة غاضبة رافضة للتراجع عن مخططاتها و ما يدور برأسها
- خذني الى القصر حيث مكاني و حيث يفترض ان اكون ابي
السيد مين اشاح بوجهه الى النافذة يزفر بضيق شديد ليأخذ قليلا من اللحظات ليهدا قليلا من اعصابه التي باتت تتلفها ابنته مؤخرا
السيد مين اكثر من يعلم طريقة تفكير ابنته و يعلم جيدا انها لن تتراجع عن ما تريده مهما تحدث و حاول معها الا انه يحاول لعلها تفهم و تتقبل الوضع دون اثارة المشاكل
لكن كما هو المعتاد لا تتراجع لانها اعتادت الحصول على كل ما تشير اليه و على كل ما تريد
و هي تريد جونغكوك و تطمح لأن تحصل عليه و هو ليس بيده فعل اي شيء و مكبل امام وضعيته المادية الصعبة و ليس من مصلحته ان ينتشل ابنته من الموضوع بالقوة فكلما مكثت و هي على ذمة جونغكوك كلما ازدادت ظمانات نجاته من الافلاس و حتى كثرت فرص تعويضه للخسائر
