مع والدي

9.8K 26 8
                                    

اسمي ميار عندي 18 سنة انا اصغر واحدة في اخواتي كلهم ليا اختين واخ اكبر مني وكلهم دلوقتي متجوزين وقاعدين بعيد عن بيتنا ومفضلش في البيت غيري انا وابويا وامي ,لخواتي كلهم كانو بيغيرو مني وانا صغيرة لان ابويا مكنش بيرفضلي طلب ابدا ,لما كنت ببقي عاوزة حاجه اروح علي حجر ابويا واقعد وافضل العبله في شنبه وفي شعره وادلع عليه شوية فيقوم يديني كل اللي انا عاوزاه ودا كان السبب في ان اخواتي بيكرهوني ,بس طبعا لما كبرت مبقاش ينفع اقعد علي حجر ابويا تاني او ادلع عليه بنفس الطريقة اللي كنت بعملها وانا صغيرة وخصوصا ان اخواتي وخصوصا البنات هيزعقولي ويشتموني ويقولو ان دي قلة ادب ,وعشان كدا بطلت اعمل القصة دي خالص مع ابويا ,بس في يوم وانا راجعة مع صحباتي البنات من الجامعة دخلنا مول كبير في وسط البلد ولقيت فستان سهرة حلو اوي وعجبني كنت عاوزة احضر بيه فرح واحدة صاحبتي ,بس الفستان كان غالي اوي ,رجعت البيت في اليوم دا وصورة الفستان موش عاوزة تفارق دماغي ,انا كنت عارفه اني لو طلبت من بابا الفستان مباشرة موش هيرضي ابدا وخصوصا انه جايبلي اكتر من فستان سهرة قبل كدا ,لما رجعت البيت ابويا مكنش موجود وعرفت من امي انه هيتأخر في الليل اليوم دا ,وبالفعل فضلت قاعدة في الليل شوية مستنيه ابويا لما يرجع بس هوه اتاخر اوي ,فدخلت اوضتي وغيرت هدومي ولبست لانجري ازرق خفيف عشان انام بحرية وخصوصا ان الجو كان حر ,انا متعودة اني انام بملابس خفيفة جدا وخصوصا في الصيف وغالبا موش ببقي لابسه اندر من تحت “كيلوت او برا” او ببقي لابسه اندر بس بيكون حاجه شيفون خفيفة وشفافة عشان بتريحني من تحت (شبه اللانجري دا )

وخصوصا لما ببقي هايجة وكسي واكلني بحك كسي من بره من علي الكيلوت ولأن الكيلوت بيكون ناعم فبيرحني اكتر ومبيعملش جروح في كسي ,انا بطبيعة الحال بعشق حاجه اسمها الرجالة وبفكر في الجنس علطول حتي مع صحباتي بنقعد دايما نتكلم عن البنات صحباتنا اللي اتجوزو ونتخيل جوزاهم بيعملو ايه معاهم ونحكي في الجنس وموش كدا وبس وبنقعد نبصبص علي الرجالة اللي في الجامعة كلهم ,ومع ان في شباب كتير في الجامعة بيحاولو يتعرفو (قصص جنسية) عليا وخصوصا اني جميلة جدا وجسمي متقسم ولوني ابيض زي الحليب وجسمي طري زي الملبن (موش انا اللي بقول كدا علي نفسي انما الشباب اللي بيعاكسوني في الرايحة والجاية) بس انا مكنتش بانجذب للشباب اللي في سني لاني موش بحس انهم رجالة انا كنت دايما ببص علي الرجالة فوق الاربعين ,لأن لما الراجل بيبقي في السن دا بيقي خاض تجارب كتيرة وعرف يعني ايه ست وهيعرف يقدرني كويس ويحسسني بأنوثتي ,وبعدين انا مؤمنة بأن الراجل لازم يبقي اكبر من الست في العقل والقوة والتجارب عشان يعرف يعتني بيها كويس واكيد الكلام دا كله موش هييجي من شاب يبقي في سني ,نرجع للحكايتي بقي ,وبعد ما نمت علي سريري, مكملتش 5 دقايق وسمعت صوت ابويا بره وامي بتقوله استني اجهزلك الاكل ابويا كان دخل اوضته وغير هدومه علي ما طلعت انا من اوضتي ,انا مصدقت عرفت ان بابا جه وخرجت من الاوضة علطول ولقيت بابا قاعد (قصص جنسية) علي الكرسي فقررت اني اعمل زي مكنت بعمل وانا صغيرة لما احب اطلب منه حاجه ,فروحت قعدت علي حجر بابا وقعدت العب بأيديا في شعر راسه الابيض وابوسه في خده من هنا ومن هنا ,بس نظرات ابويا ليا كانت مختلفة عن النظرات اللي كنت بشوفها في عينيه وانا صغيرة ,بس انا بدأت احس بحاجه غريبة وانا قاعدة علي حجره ,لقيت حاجه ناشفة من تحت (انا كنت عارفه ان الحاجه دي هي زبر بابا) بدأت تدخل من بين وراكي ولاني كنت لابسه لانجري خفيف فقدر بكل سهولة زبر ابويا يخترق اللانجري ويوصل علي شفرات كسي من تحت ومكنش فيه حاجه عازلة زبر ابويا عن الوصول لكسي غير قماشة بنطلون البيجامة الخفيفة اللي لابسه و قماشة اللانجري الخفيقة بتاعتي ,مع اني مكنتش فاهمة في الجنس اوي بس انا عرفت ليه زبر ابويا وقف ,لأن انا لما قعدت علي حجره كنت عماله اتحرك علي حجره يمين وشمال ومن ايده اليمين لكتفه الشمال فحركة جسمي الابيض الناعم علي زبر ابويا اثارت زبرو وخلته يقف عليا مع اني بنته ,ابويا ارتبك جدا لما حس اني شعرت بزبرو من
تحتي وهو واقف زي الحديد بين وراكي الطريه ,فلقيت ابويا زقني من علي حجره ووقفني
وقالي بصوت واطي “خلاص يا ميار استنيني في الليل في اوضتك وانا هتفق معاكي علي كل اللي انتي عاوزاه”
انا استغربت في نفسي من طلب ابويا اني استناه في اوضتي ,بس انا مخدتش في بالي وبالفعل سيبت بابا ياكل ودخلت اوضتي وبعد ما دخلت اوضتي وانا بظبط الاندر بتاعي حسيت بأن فيه بلل من عند الحته اللي كان لازق فيها زبر ابويا (انا كنت بتفرج علي سكس ساعات مع صحباتي البنات وكنت عارفه ان الراجل بينزل سائل من زبرو لما بتحصل عندو اثارة جنسية علي الانثي) ,بس طبعا انا مركزتش علي القصة دي ومسحت السائل الي نزل من زبر اب

اعشقت والديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن