رواية عبارة عن قصة حياة اناييس التي رجعت الى وطنها بعد غياب دام 13 سنة و هي شخص يحب العيش في ظروف تلائمها لذالك جائت لتغيير الواقع المعاش هناك الى واقع رسمته في مخيلتها فهل تغيره ام هي من تتغير ....!
بعد مرور اسبوع يوم زفاف تاي و ايلا كان الجميع يحضر لزفاف كانو جميعا منهمكين روزن هي من صممت فستان زفاف ايلا
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
ملابس تاي
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
و البنات ايضا ارتدو و تأنقو و ذهبو جميعا الى صالة العرس ايلا كانت متحمسة جدا لا يظهر عليها اي قلق او توتر فهي قررت ان تستمتع بهذا العرس المزيف عائلة تاي قامو بإنفاق اموال طائلة على هذا العرس الفخم أنه زفاف ابنهم الوحيد تاي أيضا كان في ابهى حلة له كانو جميعا سعداء جيهوب و الين افصحو عن علاقتهم و انهم سوف يخطبون عن قريب لكن جون كوك و اناييس لم يتحدثو عن ما يجري بينهم و جون كوك بدأ يزعجه الامر مضى الزفاف بكل تفاصيله الجميلة و كان رائعا الجميع أستمتع عندما انتهى أخذ تاي ايلا الى منزله عندما وصلو الى الباب تاي :" تفضلي أنه منزلك الان " ايلا :" مؤقتا " تلك الكلمة كانت كفيلة بجعل تاي حزينا عندما دخلو وجدو المنزل مزين بزينة رومنسية جدا ايلا :" تاي انت تعلم ان زواجنا كان مجرد اتفاقية بيننا و لن تقترب مني أبدا " تاي :" اعلم ايلا صدقيني انا لم افعل هذا " ايلا :" اتظنني احد حبيبتك " تحدثت و هي تصرخ لكن تاي لاحظ على طاولة التي وضعت فيها الشمبانيا ورقة صغيرة اسرع إليها و قرأها بصوت عالي تاي :" أستمتع صديقي في هذه الليلة، جون كوك " احست بالخجل ايلا من فعلتها هي صرخت عليه و ليس هو من فعل ذلك تاي :" الغرفة في الاعلى و لن اقترب منكي لا تخافي لست حقيرا او وغدا " صعدت ايلا الى الغرفة و هو بقي في غرفة الجلوس يحاول ان يرتاح من تعب هذا اليوم الطويل ايلا دخلت الغرفة التي كانت مزينة بكل رومنسية مع العديد من الاضاءات الخافتة إبتسمت لغرابة الموقف فكيف لعروس في ليلة زفافها ان تنام لوحدها تقدمت من حقيبتها أخذت منها ملابس نوم مريحة و أغلقت الباب و حاولت ان تنزع الفستان عنها لكنها لم تستطيع فكه من الخلف بعد العديد من المحاولات نادت على تاي الذي هرع لها بسرعة فور سماع صوتها ، عندما وصل الى الغرفة طرق الباب بخفة فتحت له الباب ايلا و نظرت له ايلا :" أرجو منك مساعدتي في فك الفستان " تاي :" حسنا استديري " استادرت ايلا و تاي رفع يديه و بدأ بفكه لها و كان ينظر لها بكل حب و ألفة و القليل من الحزن فهي عروسته التي رفضته في هذا اليوم لعدم ثقتها به ، أنهى فك الفستان لها تاي :" تستطعين الان نزعه " قال جملته و اتجاه الى الخارج و أغلق الباب خلفه لاحظت ايلا أنه تصرف لطيف منه غيرت ثيابها و ارتدت ملابس نوم طويلة
