آلُِجٍزْء آلُِسآبَعٍ : آنآ موُآفُقٌة

126 34 9
                                    


انيرو دربي بنجمة🫶

___

_كل شيء قد مرات به يجعلها ترفض الدخول في أي علاقة ، هي كأي فتاة ، تريد أن تعيش حياة طبيعية ، أن تُحِب و تُحَب ، أن تنشأ عائلة صغيرة لها ، لكن في كل مرة تجد سببا لرفض كل هذه التخيلات

_أمام الجميع ، هي أبنة زنا ، و بادل من أن تعير هي بها فقط ، ستجد الناس يعيرون أطفالها و زوجها ، و لن تتحمل هذا مهم حصل

_عند معرفته للحقيقة التي لا يد لها فيها لكن الجميع جعلها تظن أنها هي سبب سيتركها، لن يتقبلها لا هو ولا جواليا و لا والديه!

_من عائلة التي تترك إبنهم يتزوج فتاة والدة خرج إطار الزواج؟ أو يتركون أبنتها تتسكع معا فتاة غير شرعية!

_غير حياتها الباردة الخالية من مشاعر التي تعيشها معا أخيها و كرهه لها ، يجعلها تفكر مليون مرة قبل أن تفكر في حديثه حتى!

_الرفض هو قرارها الاخير ، هي لن تجعله ينجذاب لها أكثر من هكذا!

_

_تنهدت بعمق حين وقفت أمام بيت آل جيون، ترددت كثير قبل أن ترن الجرس لكنها رنته في أخرى المطاف

_تكره القدوم إلى هذا البيت كثيرا ، جونكوك دائما يمعنها من قدوم بسبب والدته التي تقذف عليها حديثها اللاذع

_دعات إيما من دخلها أن من يفتح الباب هو سيد جيون والده و ليست والدته

_ثواني قصيرة و تام فتح الباب من طرف والدة جونكوك ، رسمت والدته ملامح الكره و الحقد ، و عيناها بدأت تطلق عليها شرارة الغضب من وقفها هنا بدون خجل

_انحنت إيما بسرعة حين واقعت عيناها عليها تتسأل بصوت شبه مسموع

'ه-هل جونكوك في بيت؟'

_أبتلعت إيما ريقها بتوتر عندما كتفت السيدة أمامه يدها قائلة بنبرة غاضبة

'ألم أخبركِ أن تبقي بعيدة عن أبني و بيتِ؟'

_ابعدت بصرها عنه بدون جواب ، مهم رفضتها هذه السيدة و مهم قالت عنها من حديث يجرح ، إيما لن تبتعد عن جونكوك

_لطالما كان جونكوك صديقها الوحيد.و رفيق دربها ، هو ملجأها الأمان بعد والدها ، هو من ركضت اليه عندما توفي والدها ، و كان هو أول من شركها في سعادتها ، مهم تحدتث عنه لن توفي حقه مهم حصل

ضحٍيَة آلُحُبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن