انهي ادهم...شعري وطلب لنا عشاء... ثم ذهب للاستحمام....
كنت اجلس بقرب التلفاز علي تلك الصوفى التي نمنا فوقها البارحة
جلس بقربي... وابتسم.... كان يرتدي بجامه نوم. مريحة....
قال مخاطباََ. لي...
-هنالك منزل أعجبني اريدك ان تشاهدينة اذا اعجبك نشترية
-قررت البقاء والاستقرار...؟
-حينما أتيت اول مرة كان هدفي هو فقط المؤتمر وتقديم خدمات للمحتاجين والعودة... بعد ان شاهدت ووقعت في حبك قررت البقاء حيث تكونين انت ثم دخلت في قصة الوزارة. هذة حتي ابقي قريباََ منك.... لكن اذا كنت لاتريدين البقاء سوف نذهب حيث تريدينَ.. يمكنني تقديم استغالتي...
ابتسمت
-لا... سوف نذهب ونشاهد المنزل.... ابتسم وانحنى نحوي قبل شفتي لمدة.... بادلتة. قبلاته...
همس لي
-رنا حتي لا اكذب عليك انا صبري قليل ولا استطيع مقاومتكَ... انت امراتي.... وانا اريدك.... احمر وجهي..
همس لي وهو يحتضنني
- ياملاكي انت لي يعرف الجميع ذلك وبعد عودتنا سوف نخطط للزواج ونتزوج.... مباشرة...
ابتسمت بحياء فابتسم وهمس لي
-معناها بعد العشاء
قلت له
-لو طلبت منك ان تتوقف سوف تفعل؟
-بالطبع سوف افعل حبي...
-حسناََ مع كلمتي هذة اصبحت قبلاته تعانق فمي....
حتي رن جرس الباب.. نهض ادهم
احضر الطعام وبدأ يضعه علي الطاولة نهضت اساعدة....
كنت اشعر انني متعجلة في قرارتي نحو علاقتي بادهم
لكن ماذا افعل كاني عدت مراهقة.... لاجد حبيبي بين يدي ويطلب مني ان نكون معاََ جميع خيالات مراهقتي تراقصت امام عيني.... انا اعشق ادهم.... .احبة جداََ.... والان مشاعري تقودني الية...
حبيب مراهقتي اتاني علي حصان ابيض وركع تحت قدمي.... اخبرني انه يحبني ويريد ان يتزوجني.... ويكون لي واكون له ماذا افعل...
لن اقاوم
ولا اريد ان اقاوم. ..
انهينا عشاؤنا كنت احاول جمع الطاولة. حينما وقف خلفي يحتضن جسدي... كنت صغيرة بحيث اني بكامل جسدي بين ذراعية
قبل خدي وهمس لي
-اتركي لي كل شيء اذهبي...
ابتسمت