مريم هيَ فتاة شغوفة مبدعة لها افكرها كثيرة الحركة قليلاً تحبُ والديها كانَ ابويها يحبانها وهيَ تِرِيهما افكارها في يوماً من ايامها كان هاذا اتعسها و هي في المدرسة تَلَقا ابوها تهديداً من عصابة معروفة وتريد منهُ المال ولكن لن يهتم لماذا لا لعلم؟؟! وهيَ ذاهبة إلى المنزل تسمع امها تبكي من باب المنزل ودخلت المنزل بسرعة متفاجأة!!!! وجتدتها تبكي على الهاتف وبعد ان انتهت من المكلمة اغمى عليها من الحزن استيقطت في منتصف اليل كانت مريم بجوارها تبكي وكان عمرها ذالك الوقت 8 سنوات لم ترد امها ان تخبرها بأنَ كان والدها مقتولاً ولكن لن تتحمل فأخبرتها بعد ان اخبرتها و إلا تنزل من عينها الدموع لم ترها امها تبكي من قبل فقد كانت سعيدة للغاية ولكن كان الامر مختلف وبعد ان كبرت واصبح عمرها 15 مازالت تريد الانتقام من العصابة التي قتلت والدها دائماً تقول:سأنتقم كلما تذكرت والدها تبكي وتريد الانتقام فختارت ان تعمل في الشرطة وتعمل وتحريات و كتشفت ان اسم العصابة (الموت) هاذهِ العصابة مشهرة بقتل الناس الابْرِياء ومنهم والدها ولكن في احد الايام كانت هناك جريمة وكانت من نفس العصابة وأتت فتاة صغيرة تبكي على مقتل والديها أتا اتصال من ارئيس قال:
إلى كل الوحدات تعالو إلى مسرح الجريمة.
وإنتهى الاتصال وذهبو إلى مركز الجريمة متجهين إليه عندما وصلو ترا مريم الدماء في كل مكان وتشتعل عيناها بلغضب ومرت الايام والسنوات وتوفت امها كانت حزينة جداً حتى زملائها يواسونها على موتها وذهبت مريم تدعو لله بشدة واتا اليوم الموعد تم القبض على العصابة وهم يبيعون المخدرات ولكن كان هناك فرد واحد القائد ذهبت مريم متوكلة على للهوبعد بحث طويل عثرت علية مريم يتعاطى المخدرات وبدأت المواجة لن تعلم مريم ان لديةِ عملاء كثيرون ولكن يأتي واحدٌ منهم ويضربها بمضرب على رأسها ورأئيس العصابة يضحك قائلاً:هاهاها انظرو من اتا إلى مواجهتي فتاة انتي فعلاً فتاة شجاعة. ولكن انهو لايعلم ان مريم ذكية للغاية وكانت تسجل تسجيل صوتي له وارسلتهُ للوحدات للمساعدة ويأتي احد العملاء يقول:سيدي سيدي!! ان شرطة حاصرونا؟.قال:كيف كيف؟؟؟. وكان على مريم علامات الانتصار سمعت صوتاً يقول:أُخرجو وارفعو ايديكم وإلا فجرنا اموالكم وفكت مريم الحبل عن طريق سكين صغير للحالات الطوارء وتهديهِ لكمة قوية من كل قلبها على مقتل والدها حتى يسقط على الارض ومغمي علية و خاف الباقون فرفعو ايديهم وخرجو واتجهو إلى مركز الشرطة وكان الحكم بعد اسبوع واحد كانت مريم تنتظر الحكم بفارغ الصبر واتى الحكم على القائد بلإعدام اما الباقون بسجن المأبد تم تكريم مريم على جهودها ومازلت تتذرك والديها قلبها واصبح اسمها في الصحف والاخبار والمجلات وتنتهي قصتنا لهاذا اليوم ومع سلامة ال تنسو الايك والمتابعة❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤💖💕