𝐂 𝟏𝟑

1K 108 94
                                    







𝐉𝐞𝐧𝐧𝐢𝐞 𝐩𝐨𝐯







الغضب هو ما اشعر به الان من هذه المدللة اللعينة التي اكلت كل ما طهوته لاجل اختي وزوجي ببرودة ودون الاهتمام باحد هنا، والاكثر فظاعة هروبها مني وصراخها بان اصنع اخرى لتاي وكانه شيء سهل او سابقى هنا في هذا المطبخ، دست ع قدمي بغضب وانا امسك جبهتي وافرك صدغي باحباط حياتي ستكون بائسة هنا من هذه العائلة اولا ماركو الذي يضغط ع زوجي الذي اتصلت به عندما صعدت للاعلى وهو سبب تاخري حتى انتهزت اخته الفرصة لاكل طبخي والثاني الخبر الذي منحني اياه تاي بانه سوف يتاخر الليلة لانه لم يتمم عمله بينما هذه هنا تنام كيف تشاء وتستيقظ لاكل شيء يخصه









اي عدل مع ماركو لماذا لا يجرها لمساعدة اخاها المتزوج حديثا لو كانت تفهم لفعلت ذلك حقا، اوني اسفة  تقول ايلا بخوف وقلق لامشي نحوها وانا احملها لانها تقف ع الكرسي بينما الخادمات يلتزمن الصمت خلفي ربما لانهم سمحوا لها باكل كل ما طهيت









لاباس حبيبي ليس ذنبك  قلت لها وانا اقبل خدها لكنني ارى خديها حمراوتين لالمس جبينها بسرعة هل تعاني من حمى؟ حرارتك معتدلة؟!  اقول وانا احدق بخديها مجددا وقد لاحظت ذلك لتقول لي










انها اوبا ليسا قرصت خدي  قالت لاغمض عيني بغضب الى متى ستستمر بازعاجي هكذا قبلت خديها وحملتها وانا اخرج من المطبخ لانني ساقول شيء ساندم عليه









امشي للطابق العلوي متجاهلة ماريانا التي تحدق بي اعلم انها لا تحبني وتكرهني فقط لاجل ابنها تمثل، شققت طريقي ع الدرج المؤدي للاعلى حين بدات اسمع اصواتا غبية قادمة ولم استطع العودة للخلف او الاستمرار في الصعود لانني سالتقي بالغبية واصدقائها، اذكر الشيطان وسيظهر المدللة تنزل الدرج وقد غيرت ثيابها السابقة









امشي للطابق العلوي متجاهلة ماريانا التي تحدق بي اعلم انها لا تحبني وتكرهني فقط لاجل ابنها تمثل، شققت طريقي ع الدرج المؤدي للاعلى حين بدات اسمع اصواتا غبية قادمة ولم استطع العودة للخلف او الاستمرار في الصعود لانني سالتقي بالغبية واصدقائها، اذكر الش...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.





فحصتها من الاعلى للاسفل لديها ذوق رائع في الثياب واسلوبها ذكوري ايضا، ولا انكر انها جميلة لكنها غبية وتزعجني، فور رؤيتي جفلت بمكانها ولو كنا ع وفاق لضحكت من اعماق قلبي ع فعلتها هذه لكن لا لن اسامحها ع الكب كيك الذي اكلته دون رحمة، واصلت التحديق فيها حتى لوحت لايلا بابتسامة جميلة لكنني تجاهلتها وحدقت خلفها في صديقتيها حين نطقت ويندي







𝐀 𝐌𝐚𝐳𝐞  𝐆𝐏حيث تعيش القصص. اكتشف الآن