بداية قصة قلب تالف

127 4 0
                                    

ضريبة الحب مهما أحببت شخص تذكر دائما أنه لا يستحق أن تحبه أكثر من نفسك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
.
.
.
ضريبة الحب مهما أحببت شخص تذكر دائما أنه لا يستحق أن تحبه أكثر من نفسك.
.


.
.
.
.
لتكون خطيئتي الأولى الوقوع في الحب معه لوحده.
.
.
.
.
.
مميز ذالك الرجل بحضوره وطريقة إلجاء ذالك السان بداخل باب المقدس.
.
.
.
.
.
و يضل الرجال سلعة واحدة لا تتغير ولا تسترجع.
.
.
.
.
.
كان لمن الصعب ترك كل شئ والرحيل خصوصا عندما يكون ذالك اليوم عيد ميلادك.

يفترض أن تطفأ شمعتك كما إعتدنا ؟ فمن عبث بالإعدادات و أطفأ شعلة مشاعرك نحوي.
.
.
.
.
.

_كان شهر أكتوبر الشهر الذي حمل في يومه السابع على الساعة الواحدة صباحا أول أنفاس حب حياتي
جون الصغير صاحب الثانية الواحدة.
.
.
.
.
.

ودت له بقيت لأسمع أسباب خيانتك لاكني تذكرت كم من المؤسف السعي نحو رجل فقد كيانه فكيف قلبه
.
.
.
.
.
كل شئ كان لعبة .
.
.
.
وكل ماتميته كان دعابة.
.
.
.

كل ما فعلته من أجلي سراب نسجه عقلي.
.
.
.

كان علي أن أدرك مبكرا أني مجرد نزوة.
.
.
.
.
.
أحاول أن أبدو عقلانية وأن لا أظلمك لكنك شاركة في ذالك الإثم عندما قررت بأنانية أن تحتفظ بي كخلفية جميلة تعكس بها جانبك القذر.
.
.
.
.
.

تعرف أني إمرأة تعطي شأن لنفسها ولا تكرر نفس الخطأ مرتين فلما لا تزال تسعى خلفي بعد أن قمت بهجراني.
.
.
.
.
.
.

في ذالك اليوم شعرت أني خلقت من جديد.

السبب الأول لأني حملت طفلك برحمي.

والثاني كان رأية ممارستك الجنس مع إمرأة أخرى فوق معبد حبنا.

.
.
.
.
.

منذ رحيلك والبركات تسقط فوق رأسي و أنا كنت معمية البصيرة لمعرفت أنك كنت مجرد نذير شئم تشبثت به طويلا وقدسته بطيش.
.
.
.
.

عدم تواجدك في الجوار جعلني أشعر أني أخف من الريشة يمكنني تفهم الأن تلك النظرة التي توضح خسارتك.

لاكن الحقيقة تبقى أني أصبحت أكثر نجاحا وسخونة بدونك.

و في المقبلات يتحدثون عني في أكثر المواضيع إثارة.

.
.
.
.
أستطيع تفهم مدى تهورك بخسارة إمرأة مثلي لم تلبث طويلا لتحصل على رجال أخرين بدلاء عنك.

.
.
.
.
تبين أنك مثلثهم وذالك التميز إتضح أنه مجرد شفقة مني لك لا غير.
.
.
.
.
تحبني ؟.

عزيزي ... تعرف جيدا أنك وجدتني مجرد شئ تملأ به فراغك الذي لم يملأه والداك.

.
.
.

هل الإنسان دائما يدرك متى عليه الإنتظار...و متى عليه الإستسلام برغم من عدم التأكد أي منهما الصحيح.

.
.
.

وفي حالتك هذه يفتض بل يتوجب عليك عدم الإختيار طالما كنت رجلا خائن لم يفكر يوما بما سأشعره أنا حبيبتك خطيبتك أنثى روحك بعد أن أراك تمارس طقوس الحب بمنزلنا الأبدي.

.
.
.

مشيئة القدر أن تموت على يدي ؟.

.
.
.

أو أنه نتيجة لخياراتك أنت بعد إرغامك لي بلوقوع بلغرام معك مجددا.

.
.
.

أردت فقط أن أحصل على نهايتي السعيدة يازوجي!

لاكن بصدفة لا نصيب لي بتلك السعادة وأنت لا تزال ترغب بحطامي الذي خلفته أنانيتك.

.
.
.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

























00:30

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

00:30

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 24 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

traitorحيث تعيش القصص. اكتشف الآن