سَجين المُدلل ; tk

أحداثُ بدايةَ -١-

آه نفسي أشرح نقطة، رواية غريبة جديدة
ومحتواها مو مثل بقية الي سجين ويعالج
أو مجرمين بنفس زنزانة لا هلمرة فيه حرب
بين كيم وجيون بنفس القلعة وبحرق فيه
أنتقام كبير من كيم بيجي وبتعجبكم شخصية
الأثنين مافيه مشاهد الضعيف ومذلول فيه
دمار لكل رواية كل جزء بوم لذا من حين..
يا ليت تفاعل لو بسيط 🤍 ..

_______________________________

دماءٍ نُثرت بالمكان مسببة مطرٍ منها على ملمح الشاحب ليجري دونَ نظر لخلفهُ لا وجهَة له كل ما يفكر به هو نزوحِ من أيادي جنود القوات الخاصة سرية حيثُ تمت مداهمة وأقصاء عملية بيع مخدرات وأعضاء بشر وفشل مهمة هي الدماء حيث أشعل صوت أطلاق رصاص والدخان غطى المكان ومعه السماء داكنة لكن ما زال المستهدفُ حر يكافح بالفرار كَكل مرا يحدث بها هذا الهروب وسيلة الأخيرة لكل مجرم

" اللعنة عليك أبن العاهرة "
يلهث بشدة ويزداد تعرقه مع سرعة هربه مسبب ذهول لمن يلحقهُ بالخلف لكن... ثوانٍ

" أوه جيون تود كأس قهوة معي؟ "
صوتهُ الإجش والثخين أخر ما ورد بمسمعِ الممدد أرضًا وخلف ورأسه يؤلمه بشدة.. لا يفهم مالذي حدث الأن كل ما يرغبه النوم..

~ JUNGKOOK ~

صوتُ أعلى من طبول بصدري أشعر ببرودٍ ينهكُ روحي المزهقة من التعب، مازلت بأغلفة السواد هذا يرافقني بأحلامي لطالما تمنيتُ أن كوابيس مجرى لأحلامي الفارغة لوليت منها فرارً على بقاء منتظرًا شعلة من الفتيل لأتحرك، لستُ الطفل ذاك بل أنا.. رمادهم حملته بكفوف يدي الطاهرة ونجست من بعدهم فكيف أغسلها وهي عالقة بالماضي..
صوتُ صدى..
رأسي يؤلمني..
لتتوقفي!..
دعيني وشأني؟
اللعنة عليكمُ!
لتمت لتمت لتمت..

أفتح مقلتاي بشدة مع تنفس منقطع وكلي مربطٍ بأجهزة المشفى مع أصفاد شرطة التافهة تحتضن معصماي وقدماي يالسخرية كيف وصَلت لهنا.. لا أودُ رؤية مزيد.

_______________________________

الممرضة وهي تخرج من غرفة العناية خاصة بربكة..
" سيدي شرطي ، أستيقظ مجرم لكن.. "
توقفت وهي تنظر للباب ليمسكِ الشرطي بعنقها بقوة خافتة وحدة رادفًا بسرعة..
" تحدثي ما به؟ هل مات!! "
تنفي بخوف شديدٍ لتتراجع وتضرب جرس الأنذار ليتجمع الأطباء مع عدة من رجال الشرطة.. فوضى فالمجرم يلذ بالفرار لطريق الموت..

" اهدأ سيد جيون ، ودعنا نتحدث؟ "
يتحدث رئيس الأطباء بهدوء وخلفهُ شرطة بأسلحتهم يصوبون أتجاه الجسد المنهك ومعصمهُ ينزف بعد محاولة نزع القفال بقوة..

" تتحدثُ بالهراء لتخرس، كيف نتحدثُ وتلك الكلاب من خلفكَ ترغب بقتلي الآن ، حمقى بحق؟ "
يميل رأسهُ بسخرية مستفز للجنودِ وطبيب ليردف
" سأخرجهم شرط ان تهدأ وتدع طفولة هذه من يدك؟ "
ليعدل الطبيب نظارته ببسمة خافتة مما جعل الأخر يتقزز راغبًا بالتقيء الأن..
" مقرف!! أنـ.. "
لم يكمل حديثهُ ليرى كيم يونجاي يقفُ بالخلف متكتفٍ بأبتسامةٍ ساخرةَ له ليتحمحم وينتبه له الجميع لينحني بسرعة ويخرجونَ تاركين من أشتعلتُ به نيران الحقد والرغبة بحرق المكان برمته..