قصة : { #دلع_بنات } 🥳💪🏻
الحلقة التاسعة { ٩ } 🤳🏻
رامي : مفيناش م الخم ماشي !
كنزى ب ضحك : ي حييييني ، في ناس دمعتها هتنزل هناااا 😂
رامى : الفاصل الجون الجاي ي شربات 🙄
كنزى : اشطاا
( يرجعوا يلعبه ، يبدأ الشباب يتعصب ويوقعه فيهم ويخبطوهم ، تجري كنزي بالكورة عند الجون يشنكلها سامر تقع وتمسك رجليها ، تلف درة وتجيب جون )
البنات : جوووووون 👏
خالد ب عصبية : ايه ام الخم دة ، لما حد يقع توقفه لعب !
كنزى وهي بتقوم م الأرض : بس انا كويسة يبقا اللعب يكمل واحنا الي فوزنا 🤷
( يبدؤا الشباب يتعصبه ، كنزي رجليها وجعاها بس مش مبينة )
درة : متستهونوش ب قدرات البنات 💪
سامر : وربنا انتوا نصابين !
عدي : ايوة بتستغلوا إنكم بنات !
ايه : فين الأستغلال دة ، م انتوا عمالين توقعه فينا وتخبطونا م الصبح !!
كنزى : شدوا حيلكم معلش 😉
ماريا : خيرها ف غيرها اشبااااب 😂👏
( يعدي الوقت ، يمشي الشباب والبنات ، تدخل كنزي ورامي الڤيلا ، كنزي ماشية بتعرج ، يلاحظ عليها رامي )
رامى : انتي رجلك وجعاكي ؟!
كنزى : لأة 😐
رامى ب استغراب : اومال بتعرجي كدة ليه ؟!
كنزى : رجلي اتلوت لما سامر كعبلني 😒
رامى : يعني وقعتي بجد ! تستاهلي ادي جزات الي بينصب !
( تقعد كنزي ع الكنبة ماسكة رجليها وعينها مدمعة م الوجع )
كنزى : شكراً 😔
( تصعب ع رامي ، يقرب عليها )
رامى : فين وجعك ؟
كنزى : من تحت 🦶🏻
( يقعد رامي نص قاعدة قصادها ف الأرض ويرفع رجليها ع رجله ويفضل يحركهالها )
رامى : بتوجعك لسة ؟
كنزى : شوية بس
رامى وهو بيقوم : قومي عندي كريم حلو
( تقوم كنزي تطلع اوضتها ووراها رامي يجيب الكريم ورباط ، تقعد كنزي ع سريرها ، يقعد قصادها رامي ويمسك رجليها يحطها ع رجله ويحطلها الكريم ويبدأ يدلكهالها ، تتحرج كنزي من طريقته لإنها مش متعودة إنه يلمسها ، يلفهلها بالرباط )
رامى : بكرة هتبقا كويسة
كنزى : شكراً 🙂
رامى وهو بيقوم : العفو ، تصبحي ع خير
كنزى : وانت بخير
( تعدي الأيام ، رامي قاعد ف اوضته ، تخبط كنزي ع الباب )
رامى : ادخل
( تدخل كنزي )
كنزى : رامي بقولك
رامى : نعم ؟
كنزى ب حماس : عيد ميلادي بكرة وكنت عاوزة اعمل عيد ميلااااد 😃
رامى : طب م تعملي
كنزى : مهو انا معرفش حد هنا اقوله يساعدني وكدة
رامى : صعب إنك ترتبي عيد ميلاد ف نفس اليوم !
كنزى : يعني مش هينفع ؟
رامى : لا معتقدش
كنزى : طب م تشوف انت يمكن في حد تعرفه بينظم اعياد الميلاد وكدة 😕
رامى : انا ورايا شغل الصبح ومش فاضي ، انتي جاية ع اخر وقت وتقولي !
كنزى : م انا كنت ناسية اصلاً ، يعني مش هينفع اعمل عيد ميلاد ؟
رامى : مش هتلحقي تنظميله ، هاتي تورتة واعزمي صحابك وخلاص
كنزى ب ضيق : لا وع ايه ، مافيش داعي ، تصبح ع خير 😒
رامى : وانتي بخير
( تروح كنزي اوضتها تنام متضايقة ، يقعد رامي يكمل شغل ع اللاب توب ، يفكر للحظة ، يقفل اللاب ويمسك الفون )
رامى : الو ، كيمو عامل ايه ؟
كيمو : ايه ي معلم واحشني
رامى : وانت كمان والله ، كنت عاوزك ف شغلة كدة
كيمو : أأمرني ؟
رامى ب تردد : عيد ميلاد ، مراتي بكرة 😑
كيمو : كل سنة وهي طيبة
رامى : وانت طيب ، ف كنت عاوز اعمله
كيمو : صعب اوي ف نفس اليوم !
رامى : معلش ي كيمو ضروري يتعمل ، وانت وشطارتك بقا
كيمو : تمام سيبها عليا وهيتعمل إن شاء الله
رامى : بس اكيد ؟
كيمو : اكيد طبعاً ، انا بتاع المهمات الصعبة 😉
رامى : حبيبي عشان كدة اتصلت بيك 😄
كيمو : تمام بكرة الصبح إن شاء الله هنكون عندك انا والتيم
رامى : إن شاء الله
( يقفل رامي مع كيمو ، يطلع من اوضته يفتح باب اوضة كنزي بالراحة يلاقيها نايمة ، يدخل ياخد فونها ويطلع ، يروح اوضتة ، ياخد ارقام صحابها يتصل بيهم ويقولهم إن عيد ميلادها بكرة ويفهمهم إنه مفاجأة ليها ويتفق معاهم ، يطلع الصبح ، تدق الساعة عشرة الصبح ، كنزي نايمة اجازة م المدرسة ، كيمو والتيم بتاعه شغالين ف الڤيلا بينظموا ل العيد ميلاد ، ميرحش رامي الشغل ويفضل واقف معاهم متابعهم )
رامى : كيمو هروح مشوار كدة وارجع بسرعة مش هتأخر عليك
كيمو : براحتك ي معلم
( يمشي رامي ، تدق الساعة تلاتة العصر ، تقوم كنزي م النوم تدخل تاخد دش ، تحت ، يخلصه تنظيم الحفلة ويوصل صحاب كنزي والضيوف ، كل دة كنزي مش حاسة ب حاجة ، تطلع م التويليت تظبط نفسها وتقعد ع السرير تتفرج ع ال tv زهقانة ومحبطة إن دة يوم عيد ميلادها ومعملتش عيد ميلاد زي عادتها ، تدق الساعة اربعة ، يخبط باب اوضتها )
كنزى ب ضيق : ادخل 😑
( يدخل رامي )
رامى : غيري هدومك وتعالي
كنزى ب استغراب : في حاجة ؟!
رامى : لا جيبتلك تورتة ، هخليكي تطفي الشمع 🎂
كنزى وهي بتقوم : حاضر ، بس مكانش في داعي يعني 🤷🏻♀️
رامي : خلصي وانزلي بس
كنزي : اوك
( ينزل رامي ، تغير كنزي هدومها وتنزل متلاقيهوش ، باب الڤيلا حديد وازاز تشوف كنزي الوانات كتير م الأزاز ، تستغرب ، تفتح الباب وتطلع )
الكل : مفاجأااااااااااااااة 👏👏👏👏👏
( تتخض كنزي وتحط ايدها ع بوقها ويقعده صحابها يفرقعه ف صواريخ ويرموا عليها بالونات ، تفرح كنزي جداً ، يقربه عليها صحابها ويسلمه عليها )
درة وهي بتشدها من ايدها : يلا نطفي الشمع 😃👋
( تقرب كنزي ع تورتة كبيرة مليانة شمع كتير ومن فوق فيها شمة ١٨ سنة ، يقعده يغنولها وبعدين تقعد كنزي وصحابها يطفوا ف الشمع ، يجيبولها سكينة كبيرة ويوقفوها ع كرسي عشان تطول تقطع التورتة من اولها ، يبدأ الكل يديها الهدايا ، يقرب عليها رامي )
كنزى ب كسوف : انا مش عارفة اقولك ايه ي رامي 😅
رامى : كل سنة وانتي بخير 🙂
كنزى : وانت بخير 🙂
( يبتدي محمود الليثي يغني )
كنزى ب اندهاش : لا لا لا مش معقول 😱
رامى : درة قالت إنك بتحبيه
كنزى ب فرحة : انا بعشقه 😍
( كنزي تحضن رامي ب حماس )
كنزي : شكراً شكراً شكراً 🥺
( تجري ع الأستيدچ هي وصحابها يغنوا ويرقصه مع الليثي ، رامي واقف مبتسم إنه شايفها فرحانة ولأول مرة يعمل حاجة تفرحها او تخصها اصلاً ، بعد شوية ، يقرب كيمو ع رامي ويديه علبة زرقاء )
رامى : وصلت ؟
كيمو : اة برة
رامى : معلش ي كيمو تعبتك معايا
كيمو : ع ايه بس انت تؤمر
رامي : الله يخليك
كيمو وهو بيسلم ع رامي : اسيبك انا بقا 👋
رامي : ماشي ي معلم مش هعطلك 👋
( يمشي كيمو ، يقرب رامي ع كنزي ويديها العلبة )
كنزى : كمان هدية !!
رامى : افتحيها
( تفتح كنزي العلبة تلاقي فيها مفتاح )
كنزى ب استغراب : ايه دة !!
رامى : مفتاح عربيتك
كنزى ب صدمة : جبتلي عربية 😳
رامى : مستنياكي برة 👈
( تصوت كنزي وصحابها ب حماس ويجروا ع برة ، تشوف كنزي عربية لونها ابيض مفتوح سقفها مرسيدس موديل السنة ، تركبها وتتصور فيها هي وصحابها وتقعد تلف بيها حوالين الڤيلا وبعدين يدخله يكمله العيد ميلاد ، رامي واقف مع خالد )
خالد : انت ايه حكايتك بقا ؟
رامى : حكاية ايه ؟!
خالد : انت وكنزي
رامى : مافيش حكايات ، في ايه ؟!
خالد : شايف اعياد ميلاد واحضان ونظرات عاشقين 🤔
رامى : لا ي راجل !!