بعد يوم
في فصل 2-A
يضع ايزوكو رأسه علي المنضدة لياتي ايدا واوراراكا
اوراراكا" هل انت بخير ديكو تبدو متعبا"
ايزوكو "لا تقلقي اوراراكا فقط مرهق قليلا من الدورية بالأمس "
ايدا "لا ترهق نفسك كثيرا ميدوريا "
وهو يحرك يده بسرعه و بشكل عشوائي ليفتح الباب بقوه من قبل مينا
مينا "رفاق هل تعلمون ان هناك معلمه جديدة قادمه هنا "
كيمناري "قد سمعت انها قادمه من امريكا "
باكوغو" اخرسوا أيتها الإضافات هناك من يريد النوم هنا "
ليقوم ايدا بتوبيخ باكوغو عن عند النوم في الفصل
اوراراكا" يبدو أن باكوغو مرهق أيضا ديكو "
انا " اجل فقد صادف ان نكون معا في الدورية بالامس "
ليدخل بعد ذلك ايزاوا سينسي
ايزاوا" فالتجلسوا جميعا في اماكنكم و توقفوا عن الكلام "
وهو يفعل قدرته كالعادة ويجد الجميع في اماكنهم
ايزاوا " بالطبع قد سمعتم عن المعلمه الجديدة لكنها ستبدأ تدريسكم من الغد و من لديه سؤال فل ياجله للغد "
ليبدأ بعدها ايزاوا سينسي بشرح الدرس
في مكان آخر
تقرر ايزومي التجول حول مقاطعه شيزوكا لتسمع بعد ذلك صوت صراخ لتتجه نحوه بسرعه لتجد شرير قام بأقتحام بنك لتركض ايزومي خلفه و بسرعه و تفعل قدرتها لتشكل سكين و تلقيه عليه ليتشتت الشرير ثم تقوم بلكمه بقوة ليغمي عليه ثم تقوم بلف ظلالها حول الشرير لتقيده لتظهر بعدها الشرطه و تقوم باخذ الشرير ليتجه احد اعضاء الشرطه الي ايزومي لتقوم ايزومي بادلال ما حدث ليقول الشرطي
الشرطي "اشكرك سيدتي علي إيقاف الشرير لكن هل تمتلكين رخصه بطل حتي تسمح لكي باستخدام قدرتك "
ايزومي " لا داعي الشكر فهذا واجبي و اجل لدي رخصة بالفعل "
الشرطي " هل يمكنني رأيتها "
ايزومي '' بالتأكيد تفضل "
لتقوم ايزومي باخراج الرخصه ليخذها الشرطي و يراها ليصدم الشرطي ليقوم بتحيتها
الشرطي" شكرا علي عملك أيتها البطلة كيلر شادو لم نكن نعلم بوجودك هنا و شكرا مرة اخر علي تعاونك معنا و تفضلي رخصتك "
لتقوم ايزومي باخذ الرخصه
ايزومي" لا بأس فلم أخبر احد بوجودي هنا في الأساس ، و بل انا من يجب شكرك علي تعاونكم معنا و حمايه المواطنين أثناء غيابنا نحن الابطال و وداعا يجب علي الذهاب الان "
أنت تقرأ
🖤💚الاخت الكبرى 💚🖤
Paranormalملاحظه: الأحداث في الروايه بعد عام من أحداث المانجا بمعنى تم القبض علي عصبه الاشرار و الفصل 1A أصبح في السنه الثانيه تذهب فتاه الي الUA لتدريس طلاب السنه الثانيه لتكتشف ان اخاها الصغير و صديقه يدرسان هناك فتقرر مفاجاتهما فكيف ستكون رد فعلهم و باقي...