ضُمني ع صدرَك حيل الناس اذتنَي .
🦅القثم رابع والعشرون 🦅
بقلم الكاتبة: غرام عمار ،
-----------------------------------
-أريام :- بلعت ريگي أباوع بقثم عصبي
موراضي ؏ قرار جدو أنُ امـة تطلع من
البيت ،
كعد يـم جدي هنـا يختلف الوضع ،
قثم ميكدر يحجي بصوت عالي العلي يعارض
بصوت هادئ لأن امة جدي يصير عمها الح .-قثم :- جدي انا راضي شنو تحجي راضي
وساكت بس لاتاخذها وياك ،ضرب جدي عصاته بلأرض صاير بارود
ونتر متجاهل توسلات قثم ،
:- ساكتلچ عبن ابنچ بطولچ وعفتچ
هنـا كلت تشوفة ويبرد كلبها بس انتِ مو أدميةاجت تحجي ونتر اعلى بيها
:- مااااريد تحجين حررف لو تبررين
اني اليوم اريد انهد(اخلص) هذا الموضوع
واسد بابة كومي لمي غراضج كل ضلة الج
هنا ماكو ،-قثم:- جدي؟ عووفها مااريد تطلع
كتلك انااا راااضي ماتطلع امي من البيت ،،-محمد:- حسك لا تعلي عليَ موش طفل انـا
وامك من اليوم بعد مالها سحكة للدار هذا
،
-قثم:- انتَ تريد تاخذها حتى ماتسمعني
حجي غير؟ اي اناا قابل تحجي عليَ
لاتاخذها ،-محمد:- لاتدخل مثل ماانتَ تخليني ادخل بأخوتك
وبيك وتعارضني اني كذلك ماريدك تدخل-قثم:- مااتطلع امي ،
-محمد:- اخذها انه عمها وانه اولى بيها
كوم مني ،عصب قثم وكام يباوع بأعمامي يريدهم
بس يحجون وصدك حجوا اعمامي ولولد
تدخلوا بس جدي جان صارم بقرارة ،
انتهه قثم ظل يسحب نفس سريع وصاح محروك
گلبة ،-قثـم:- تريدني اترجااك يعني؟
-محمد:- لو اتبوس رجلي ،
خزر جدي حيل شاد فكة بعصبية وعيونة
صارن دم عاف البيت وطلع
باوعت بضَيرم يهز برجلة ليش سوى هيج
يعرف بقثم يحب امـة حيل حتى
لو هيه ماتحبة يكفي يشوفها كدامة يوميه ،
طلعت هيه ساكتة جمال والياس اخذوا
جنطها وطلعوا حتى
ماخلاها تسلم كبل جرها وطلعوا
همـة طلعوا منا وامي وكعت منا ركضنة
نشيل برجليها خايفين ،-ام ضَيرم:- ولك ليش سويت بأخيك هيچ
ولك راضي تسمم بي يومية اهم شي
يشوفها ليش حركة افادة ولك ليش ،حجة صوتة محتقن
-ضَيرم:- ماعبالي ياخذها والله-صَهيد:- اسكت ضَيرم تعرف كلش زين
قبل هم اخذها وطاح قثم وكوة رجعناها
تدرري جدي مهدد اذا حجت ع قثم ياخذها ويا
ليش رحت وحجيتله ،-ضَيرم:- ولكم والله مااااادري ياخذهاا
ماااادري قابل متقصد اخلي ياخذها؟-ضَيسن:- ضَيرم ترى احنه
لو نريد نشكي خالة ليلى الجدي جا شكيناها
بس ندري اذا حجينة هيج راح
يصير تصرفت بأنانية والله ،
أنت تقرأ
القثـم
Gizem / Gerilimإذا انت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربه هُنَالك من كان يَتصف بَصفات أخاً ذا الصَفَاتِ الحَسنة وأخاً يحمل من الحنان ما يحملهُ الأبوان من أمان للأبناء هكذا كان أخي لكن كان هُناك للقدر رأيٌ آخر فَلَمْ يَبقى أخي كما كان فتحول ا...