22: جِراحٌ وَضِمَاداتْ

301 25 24
                                    

ويلكم باك بعد قطعة طويلهه~

هالأغنية واقعة لها بشكل!!

المهم قررت أخلي تكملة الفصل الإضافي (الفلر) بعد هذا عشان فيه افكار كثيرة مجهزتها للبارت كله ومو فايقة أكتبها عشان يبغالها وصف كثير سو بخليها بعد هذا 😭

معلش السموحة ما راجعته 3:

قررت ما أحط شروط هذي المرة وروني قوتكم في آخر بارت قبل رمضان! 💥💗

استمتعوا~

•:°☆°:•

هل أنت سعيد من دوني؟

إن كنت كذلك فلا بأس.. لن أتذمر بشأن اشتياقي لك..

إنني فقط أتمنى لك السعادة سواء معي أو مع غيري..

°:•☆•:°

3:32 pm

لوح هيونجين بكفه الكبير أمام وجهي "هل أنت معي؟ أين سرحت؟" رمشت عدة مرات لأتحمحم طاردًا الأفكار التي شتتت ذهني "لا شيء لا عليك.. هل ستخرج الآن؟" أومأ لي برأسه..

"فقط قليلًا.. مهمة صغيرة لساعتين أو ثلاث وأعود.. لا تبدؤوا الشواء من دوني.." هززت رأسي بخفة له مهمهمًا ثم لا أعلم من اين أتتني تلك الجرأة بعدها لكنني مددت كفي لأعدل ياقته نافضًا الغبار عن أكتافه ورفعت كفي لأرتب حامل مسدسه هامسًا..

"لا تتأذى هيون.. لأني عندها لن أجد من يحميني، كما حصل صباحًا.. كنت بطلي حقًا لا أريد أن أتأذى وأنت لست بجواري.." واو تأثير جينات عائلة لي ليس بمزحة! هاهو يسرح في وجهي مطولًا وقد لاحظت جفوله عندما أملت رأسي بابتسامة صغيرة.. "حسنًا؟؟"

أغمض هيونجين عينيه مطلقًا تنهيدة عميقة قبل أن يومئ لي برأسه بخفة..

لا تسألوني ما خطبي إنها فكرة عقلي!!

-ما دخلي أنا؟!-

أنت أساس المصائب!

سألته مؤكدًا.. "تعدني بذلك؟؟"

"أعدك ليكس أعدك.." رفع كفه مبعثرًا خصلاتي قبل أن ينهض من السرير متجهًا نحو باب الغرفة..

"اغسل وجهك وانزل لتطمئن الرفاق عليك.."

لحظة..

لحظة لحظة!!!!!

ما اللعنة؟!!

لم أنا لا أرتدي نفس الثياب التي كنت أرتديها صباحًا؟!!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 PSD || H.Xحيث تعيش القصص. اكتشف الآن