سلامٌ على قلوبٍ بدتِ
سجَينة الحُب مع بزوغِ
شمسٍ ذات لونٍ خاطفٍهاي نكمل يريت تفاعل بتعليقات؟
______________________________________
~ jk ~
أستيقظتُ مذعورًا وتعرقي بدء واضحًا بشدة لكن.. انا أين؟ حدقت بحولي السقفُ أبيض الستائر المكانُ مختلف آه يال صداع الصباحي أنا بالعيادة كيف؟..
" آوه أستيقظت؟ "
يعدل نظارته وهو يحمل زجاجاتٍ من معقمات وغيرها ليقترب مني، يبدو وسيم؟ ماذا تشه..من هذا.." إذًا سيد جيون، ماذا يؤلمك أخبرني أخر ما يحدث لك؟ "
يحادثني براحة وكأنه يهتم لا يعلم أنني أسوأ سجين هنا وقد أنهي عليه.. لما يبدو غير خائف.." سيد جيون أنت واعٍ؟ "
يهز بكتفي برفق ووعيتُ عن أفكاري حدقت به دون جوابٍ يروي فضوله فأنا لن أنصاع لذلك أو بالأحرى لا أتذكر لما أنا هنا من الأساس وماذا حدث لي؟.." حسَنًا "
يبتعد عني ليجري مكالمة هاتفية قصيرة لم تتجاوز 6 ثوانٍ معدودة أمامي لكن لم أسمع ماذا قال كنت أنظر لظهره العريض وبدلته البيضاء..لم أشعر بوقتٍ ضغطت على رأسي ومستحسن أن أتذكر أمس لم أستطع تذكر فجأة بخطواتٍ مقتربة مني لست ملاحظ لمن دخل.. الملازم كيمُ تايهيونغ المدلل.. أهلا بالصداع الصباحي؟ هه أهلاً بالسلطات ثلاثية الإزعاج..
______________________________
" شاكرٌ لك أيها طبيب جين "
ينطق بهدوء ليخرج الطبيب دون حرفٍ تحت نظرات الداكن الهادئة فهو لن يهتم بشيء حتى..
" إذاً تلعب دور العنيد همم، لنرى.. أتعرف أتوق لزيارة شيكاغو الليلة فأنا حقًا بحاجة لجلسة علاج لكتفاي آوبس سمعت أن أفضل المختصين بذلك جيون ريتا؟ آوها جميل سأر.. "" أيـاك! "
يصرخ بحدية صوته محاولاً فك قيده بقوته رافعًا بجثماته الضخم لجانب ملازم الذي يحدق ببسمة متفاجئة لتفاعله سريع حين ذكره لريتا .." إلهي نطقت الأن؟ "
بسخرية محدقًا بقرب بتلك الأعين الغرابية قامتة المسكنة بالحدية ينكث تنفسه بقلة حيلة لحاله الأن" كيم تايهيونغ "
يصرح بأسم الملازم لأول مرة تحت مسامع الأخر المندهشة وردة فعل سريعة صمت..؟" همم؟ "
يضع كفه على ثغر الهائجُ وملمحهُ بقربه ليحدقُ ببندقيتاهُ لظلمة بؤر الغرابي ليهدأ مخفض كفه بعد شعور أنفاسه ساخنة تتصاعد ليرى نظراتِ الأرعنُ ثابتة بتعبٍ غير مبان له ليهمسه
أنت تقرأ
سَجين المُدلل ; tk
Teen Fictionحَين أشهر السجونِ تحوي أسوأ مجرمُ " جيون جونغكوك " وتاجر مخدراتُ بكوريا على يد كَيم يونجاي أشهر الملازمين ورئيس أكبر قلعة سجون، ويوم زيارة أبنه المدلل كيم تايهيونغ لوالدهُ أيصادفُ عيون البندق تلك عواصف داكنة المخبئة بالغرابي؟، أم مدلل سيكون تلك العا...