باچر نغني بشوارعهم حلمنا .!
🦅القثم الثلاثون🦅
بقلم الكاتبه:- غرام عمار ،
-------------------------------------
:- ركضنـة للصالة خمستـنة مفاهمين شي
وكفت مرعوبة من المنظر الكدامي
الحسن وجهه ازررررگ
ويسحب النفس كوة ركضتلة زادي تلطم
اتدك ع ضهره وسَنمار تبجي::- يمةة ابنيي راااح يموووت .
::- شبيييييي زااادي شبييي
-ام ضَيرم:- خاااابرن الولاد راح يمووت
سارة انطتـة تمرة خلتها بحلكةدرت وجهي الساره غااصة من البجي
زادي خسفت ضهر الحسن بدك
عياطنـة وصل للشارع اندك باب المطبخ
بجنون ركضت فتحته صار بوجهي سيف
شافني ابجي عاط علية بصوت عالي-شبيجججج
:- الحسن غص حباب الحك
ركض للصاله لااحم ولا دستور هم زين
لابسين حجاباتنـة كلنة سحب الحسن
من زادي النطت من البجي
خلا ع ركبتـة ودك حيل ع ضهره بس يفرك
فرك مو يدك واخيرآ وكعت التمراية ورجع
النفس طبيعي شالة وانطى الامـة
غااص من البجي كعدت سَنمار
تبجي زادي كلها ترجف تحضن بابنها تشهك-سيف:- الحمدلله مابي شي خلستن الجهال
خوية سَنمار كومي سارة تخبلتكامت سَنمار السارة تحجي بأبتسامة وياها
-سَنمار:- مابي شي دادة شوفي بحضن
ماما وبعد مانسوي صوت عاالي
تعالي شبيكة يروحيهدئت هزت راسها صار وجهه اصفر
حضنت سَنمار الشهكة بصدرها
طلع سيف واحنه رد الدم بوجهنـة-ام ضَيرم:- اعذرني يمة سَنمار زادي
والله يكون ادري بيها اني اصلي كباالهم
مادري شوكت خلت التمراية بحلكة-زادي:- لا خـالة قابل انتي شعليج انتي
همه جهال-سَنمار:- اكلت هبطة تسوى عمري
كامت سارة من حضني حضنت زادي
كالتلها-سارة:- اسفه ماعيدها
-زادي:- حبيبتي امي مااصار شي بس بعد
لاتوكلينه دادة ماعنده اسنان
بعده شوفي بس واحد طالعفتحتلها حلك الحسن سنه يادوب
مبين كل الحم مورم من فوك يردن
يطلعله بعد ،
باست الحسن وبقت يم زادي كاعده
صح علمناها تحضن وتبوس وماتستغربنـة
او تستغرب اليجي بس
مكدرنة نخليها تتعود ع الازدحامات
كلش اذا سمعت صوت عااالي كلشش
وخاصتًا صوت العرك والهوسه تتخبل ،دخـل قثم خايف والولد ورا
كبل سحب الحسن من زادي يبوس
بي خايف الضاهر حجاله سيف-قثم:- شلون تعوفنة كلجن وتكومن
وينجن عنـة لو صاير بي شي اباوع بيجن اناايحجي بعصبيه نزل بينة رزالة واحنه
ساكتين صدك غلطنا عفنا وكمنة
وخالتي تصلي الله ستر سيف اجه بلوكت المناسب
والى جان مات ،
أنت تقرأ
القثـم
Mystery / Thrillerإذا انت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربه هُنَالك من كان يَتصف بَصفات أخاً ذا الصَفَاتِ الحَسنة وأخاً يحمل من الحنان ما يحملهُ الأبوان من أمان للأبناء هكذا كان أخي لكن كان هُناك للقدر رأيٌ آخر فَلَمْ يَبقى أخي كما كان فتحول ا...