آنا آلكاتبـه. مروه مٱجد
كلشي ولاجهالي غير اموت ضليت اسكت واسكت كمت من يكون بلبيت اقفل الغرفه عليه وعلى جهالي وهمه يتخبلون من يتقيدون ويضلون يصرخون وهوه يضل يسب بيهم واني انطحن انعل ابو الوكت الذبني عليك وخلاك تسب اليتامى همزين ميفتهمون جان شكالو وهوه يسب ابوهم حذام خطيه لاحولا ولاقوه ميكدر يحجي يعرفه شيطان ويتولى ويطلعه عايل خلصت العده بضيم والله عبالك مكاعده بيت اهلي كاعده بمعتقل الفلوس العندي خلصن وحتى ذهبي كله بعته وام رقيه من صارت هاي السالفه كطعت بيه كامت متجي رجعت ادرس بس موهبه القديمه اشرح واني نفسي مادري شداشرح وديستوعبون أولا من غير جهالي لعوفهم يم امي وكل شويه جايني واحد يبجي واضل اسكت بي ومن ارجع انسى لوين وصلت حتى أمهات الطلاب من يجون يسلون عل أبنائهم ويشوف حالي بلاسود وجهالي يعتعتون بيه بيه ينقهرون عليه ويضلن الله يساعدج وشصاير بيج وشلون حالج واني احمد الله عل كل حال واليوم اني ودادرس اجتني امي وهيه كوه تمشي
هبه يولي عمام الجهال اجوي بلباب
كلبي نخطف عبالي جايين ياخذن الجهال الولد ماكو احد عصريات وطالعين كمت عل سريع صرفت الطلاب وخليت العبايه عل راسي ومن وراه الباب سلمت عليهم طلعوو بارق وخلدون كتلهم تفضلو ماقبلو كالو بس جيبي الجهال دنشوفهم اطمئنيت من شفتهم طبيعين وسلموو عليه باحترام ركضت جبت الجهال ونطيتهم الهم شالوهم وبوسوهم وكعدوهم بالسياره ويضحكون وياهم وهمه مكيفين مشايفين هيج ملاشاه صار هواي واني وراه الباب اتصنت تقريباً نص ساعه ودكو الباب طلعت نطونياهم وياهم علاكه حلويات ويوسف بجيب تشيرته فلوس ونزلو سياره جايبهنه الهم كبيره ومن هاي الغاليه كولش خلوها بلباب وسلمو وراحو دخلت الجهال والسياره وهمه فراحنين بيهه صعدتهم وشغلتها يالله تخبل تمشي وبيهه سترين يتحكمون بي وكلوبات واصوات اباوع عل جهالي شلون يضحكون ومكيفين وجهال عصام يباوعون هم صعدتهم شويه رغم همه كبار بس يبقى عقلهم عقل جهال واساور تسوي
عيني وينقهرون عليهم ويكولون يتامى كل هذا الدلال ويتامى لعد جهالي شيكولون
امي جاوبتهه
كل كنوز الدنيه متعوضهم ابوهم أحمدي ربج جهالج فوك راسهم ابو
ولايمهمه تعوج بحلكهه يمنه ويسره واني محاجيتها غوربت الدنيه دخلت جهالي وخليت السياره جوه الدرج وكعدت بلغرفه فتحت العلاكه أشكال بيها انطيت لجهالي ولجهال عصام وحتى لاامهم طلعت الفلوس حسبتهن 250الف ضميتهن هم خلفله عليهم خلص اليوم عادي وثاني يوم من الصبح اشتغل العرك بين الجهال عل سياره واني داشر ملابس عل حبل وماسمع بس صرخت يوسف ركضت وياريتني ميته ولاشايفتهه بهل موقف
لكيت ابني
سابح بدمه...
ويكمز واباوع ابن عصام بيده ستيرن السياره وكله
دم لكفت يوسف وحطيته جوه المغسله واني ارجف وهوه يصرخ ثولني والدم يجري اريده بس يوكف ماكو اله امي صاحت بيه
أنت تقرأ
ليتك قدري الاول
Romantikآنا آلكاتبـه مروه مٱجد القصه مــنقــولــه لل الكـاتـبـه رفـــل الـكـنانـي