PART-0

110 11 2
                                    

_Tᕼᗴ ՏIᑎ_: 𝑖𝑛𝑡𝑟𝑜
.
.
.
.
.

༒𝐴𝐷𝑈𝐿𝑇𝐶𝑂𝑁𝑇𝐸𝑁𝑇 ༒

لَقد وَقعت عَيناي عَلى رَجل طَويل الْقامَة عَريض المَنكبين ذُو شَعر فَحمي كَالغرابْ.وَأكثر مَااثارَ إِعجابيِ بِه مَلاَمِحُهُ الحاَدَّة

.

_أناَ لاَ أعرِفك ولاَ أَعرفُ سَيدك.

_لِذلك اذهب وابتعدْ عَن طريقيِ وقُل لسَيدكَ ذاَك أنني لاَ أَقبل الصعودَ في سيارتهِ

.

_هَل تَقبل الزواجَ منيِ ؟

نَظرت إليه بنظراتِ الجراء وأَنا أرمشُ عدة مرات.تَنهد وقاَم بمجَاراتي فِي تصرفاتي

_أقبل

.

_إنكِ ترهِقينني ِ

قام بطبع قبلة على شفتاي جعلت من قلبيِ يَطفو على نهر من الفرَاشات نزلَ بقبلاتهِ إلى عنقيِ شعَرت بقواطعه تمزقُ بشرتِي دفعته من صدره أريده أن يتوقف

_سَيد جيون توَقفْ!

.

_شكراً أُمي

قامت بوضع الكعكة فوق الطاولة وأمسكت بيداي تنظر إلى عيناي مباشرة


_عيد ميلاد سعيد ياأغلى ما أملك

.

_فستان مناسب لاكنه قصير!

نظرت إلى نفسي أتفقده ثم رفعت ناظري نحوه مرة أخرى

_قصير أم طويل في ماذا يهمك حجمه ؟!

إجتذبني نحوه وهمس في أذني بصوته العذب

_يهمني سمكه أيضا

.

_منذ متى.وأنت تهتمين من أجلي حتى كل مايهمك
منظرك. نفسك وحياتك أين أنا من هذا ؟

لم أتيح لها الفرصة للتحدث كنت أعبر عن كل الغضب الذي أكبثه من ناحيتها.إستدرت بغيت المغادرة ثم رجعت أقف أمامها مرة أخرى وأشرت لها بأصبعي السبابة

_وذلك الوغد الذي تسمينه حبيبك لا أريد رأيت وجهه هنا وفي منزلي إذ أراد مضاجعتك فليأخذك إلى منزله لا تدنسان ...

The Sinحيث تعيش القصص. اكتشف الآن