- كـَ وردة صفراء لامِعة فِي وسط ورود دَبلاء★⭒.
『قابلت سِيليان الرئيس وعليٰ وجهها التوتر تخاف من ان يرفضها بسبب سوء حالها، هذا هو العمل الوحيد الذي كسبته انها لا تملك الا قليلاً من المال وتريد ان تساعد امها واختها وتحقق حلم عائلتها ويعيشوا حياة رفاهية』.
_______
"تفضلي سِيليان اجلسي."
-جلست شاكرة له ومازال علي وجهها التوتر-
"شكرا جزيلاً"
________________
•لاحظ السيد ويلز توترها .. شبك اصابعه ووضع رجلً علي رجل وأمر موظفيها ان يعطيه ورقة بيانات الانضمام للشركة .
______
"تفضلي، لكن اولاً..اتملكين اي مهارات؟"
"اجل لدي"
"مثل؟؟"
"اي شئ ،ما تريده سيدي مستعدة ان أفعله انا."
_______
•'قالتها بحماس مع ابتسامة خفيفة محاولة الظهور بأنها خائفة من داخلها'
_______
"يبدوا عليكي الاستعداد بالفعل، لقد اعجبتيني... اذا تفضلي املئ بياناتك هنا علي الورقة"
-بينما انتهت سيِليان من ملئ ورقة بياناتها سألته عن مواعيد العمل-
"ستكونين غداً موجودة من الساعة العاشرة صباحاً حتي العاشرة مساءً وممنوع التأخير بعد العاشرة والربع !"
_______
-اومأت سيِليان له بكل حماس وتوتر ،كانت وتبدوا عليها علامات الخوف بسبب سوء احوالها وانتهيَ كابوسها بالفعل ..ووجه الرئيس الذي بدأ وكأنه سلحفاة.. لم تتخيل انه سيقبلها بتلك السهولة تظن انه من السهل التعامل معه ، لكن مخطئة عزيزتي ، فهو احياناً ما لديه مشاكل مع ابنه كريس او مع موظفين شركته-
______________
"في مكتب تايهيونغ "•كان تايهيونغ جالس في مكتبه علي كرسيه الفخم ، وكان يجلس معه 'جونغكوك ' يتحدثان بشأن حفلة عيد الميلاد صديقهم 'جيمين'.
____
ردف تايهيونغ بحماس:
"هل حضرت كل شئ؟ اجهزت المكان الذي سنقيم به الحفل؟""اجل، لقد جهزت كل شئ بالفعل وسنقيم الحفلة في حديقة بيته "
"ولماذا في حديقة بيته؟ لمَ لم تفعلها في اي ملهي او اي مكان!"
"في حديقة بيته سيكون افضل، لأن هذا اليوم سيكون بالخارج ولن يأتي الا عند منتصف الليل، سيأتي هو ونفاجئه نحن بقولنا عيد ميلاد سعيد جيمين!!"
_______
'ردف جونغكوك وكان يقفز من الحماس كان يبدوا وكأنه طفلاً... الا ان سمع تايهيونغ صوت هاتف مكتبه يرن اثناء حديثه مع جونغكوك'
أنت تقرأ
𝖥𝖱𝖨𝗘𝗡𝗗'𝖲
Fantasiحَائرة، مَشّتتةَ، ضَائِعةَ بِدُونِك، وَحيِدةَ تَماماً، أعيِشُ فيٍ ظَلاَم تَام، لاَ أملِك ولاَ أجِدَ مَن يُسَانِدوننيٍ ويِبقونْ مَعيِ وقتَ حُزنيٍ، سَعادتيٍ، لَم أكُن قَط مُميِزةَ لِأحَد.. إلاَ أنْ وَجَدتُك.. أصبِحتَ تُضيئ ظِلي، أنرتَنيِ وأنَرتَ حَ...