بارت 8( سيدة العائلة الجديدة )

4.5K 59 25
                                    

هذا كله من وحي خيالي لا اشوه سمعة اي ايدول، تجنبوا الاخطاء الاملائية
.
.
.
.

جالسة مع والدتها لتردف مارينات "لدي سؤال لكِ" نظرت كريستينا لها لتكمل الاخرى "لما الكل يكرهك هكذا؟ " ضحكت كريستينا بخفة لتردف "لا اعلم حقا لكن الكل يغير مني منذ أن انجبتك لانك سوف تكونين سيدة العائلة و ايضا"

ارجعت خصلة شعر ابنتها خلف اذنها لتكمل "اعجبتني جرأتك جدا عندما تحدثتِ مع عمتك" نظرت مارينات لها لتردف "انا احب جونغكوك" انصدمت كريستينا "تمزحين أليس كذلك؟ "

نفت مارينات برأسها "و البارحة فعلناها معا" نهضت كريستينا لتصفعها بقوة، نظرت مارينات لها بعدم تصديق لتردف كريستينا بجنون "لما؟ لماااا؟! " امسكت كتفيها لتنهض مارينات

هزتها كريستينا بقوة "يجب ان تهربِ من هذه العائلة.. لا يجب ان تبقي هنا! " نظرت مارينات لها "جونغكوك ليس مثلهم، انه مختلف" ردت "و ماذا اذا علم انك لستِ ابنة عمه؟ "

عقدت حاجبيها "ماذا تقصدين؟ " ردت "انتي لستِ ابنة يونغ" توسعت عيونها " ما الذي تقوليه؟! " تنهدت كريستينا "انها الحقيقة" جلست مارينات لتنظر لها "اذن انا ابنة من؟ " ردت "انتي لا تعرفينه لكن سوف ترينه قريبا"

نهضت مارينات لتردف "أكرهك" توسعت عيون كريستينا لتخرج مارينات دون ان تسمع شىء من والدتها لتجلس كريستينا تبكي بحرقة
.
.
.
.

دخلت سيلينا الى غرفة امها لتنظر سيدة بارك اليها ببرود "ماذا تريدين؟ " ردت سيلينا "اعلم انك غاضبة مني و لا تريدين ان تتحدث معي لكن لدي مفاجأة لكِ و لانك امي التي احبها سوف أخبرك و انتي اول شخص يعلم بالحقيقة"

نظرت لها باستغراب "حقيقة ماذا؟ " جلست سيلينا امامها "جيون مارينات ليست ابنة خالي يونغ" توسعت عيونها "هل انتي واعية من الذي تقوليه؟ "

"انا واعية جدا، سمعت زوجة خالي و هي تتحدث مع ابنتها و تخبرها انها ليست ابنة يونغ و اكيد اذا علم جدي سوف يقتل كريستينا و مارينات ايضا و جونغكوك سوف يتحسر و يترك اللقب"

"ماذا عن التحاليل التي فعلها جونغكوك؟ " ردت "اكيد علم والد مارينات الحقيقي و غير الاوراق" اردفت سيدة بارك "اذن هناك جاسوس بيننا" اومئت سيلينا، نهضت سيدة بارك "لما فعلتِ هذا سيلينا؟ "

ردت "اريد ان اجعل جونغكوك يندم انه تركني" نظرت لها "هل مازلتِ تفكرين في جونغكوك؟ " ردت "انه لا يخرج من عقلي حتى عندما فعلتها مع تاي كنت اتخيل جونغكوك، انا لا احب تاي، انا امقطه فهو جعلني في الدرجة الأخيرة"

خاطفي المجنونWhere stories live. Discover now