بدئت قصتنا عند دخول «رينا» الجامعة كان عمر رينا 18 عام و كان عمر مايكل 19 عام
لنبدئ كانت رينا تعيش معة اختيهة رنا وتارئ نتقلت منذ فترة الى الشقة الجديدة التي قريبة من الجامعةكان سعر الشقة مرتفعآ قليلآ ولهاذة عليهة ان تبحث عن عمل لي انهة الاخت الكبر كانت منشغلة بتفكير في البحث عن عمل وايضا الجامعة 😖؟؟ وفي اليوم التالي استيقضت رينا في الثامنة صباحا قالت ببصوت مرافع يا اللهي تخرت من اول يوم ثم نهضت من السرير وتحركت بسرعة نحو الخزانة لتغير ملابسهة وتذهب اما عند تارئ ورنا كانتا تحضران الفطور بعد ثوانن قليلة نزلت رينا بسرعة وقارت رنا تارئ سا اذهب لقد تخرت كثيرا قالت تارئ لاكن تناولي الطعام اولان قالت رينا وهية على عجلة من امرهة لا شكرا لجهدكما ودعتهما وذهبت كانت مسرعة جدا لاكن لم تصل الاالباص في وقته ولذا اطرت لسير الة الجامعة صحيح ان الجامعة قريبة لاكن ايضن ليست بجوار البيت وبعد ثلث ساعة وصلت الجامعة لاكنهة ايضآ متعبة من السير المستمر قامت بلتقاط انفاسهة بسرعة ودخلت الة الجامعة وهية تمشي نزلقت قدمهة وصقطت ارضآ رئوها الطلاب ثم ضحكو عليهة بدل تقديم المساعدة امة هية كانت محرجة جدا لذالك بقيت مكانهة بعد ثواني قليلة مد احدهم يده ليساعدهة هية من شدت احراجهة لم تمسك يده غضب الشاب ثم وضع يده على كتفها واليد الخرة على خصرهة وسحبها نحوه لاكن بسرعة بتسم وقال لها لا تقلقي لم يسخر احدهم منكي مجددآ بعدها نضرت اليه وشعرت بلهدؤ قليلآ بعدهة ذهب كلآ منهم الا صفه عرف التلاميذ الجدد عن نفسهم حان دور رينا عرفت عن نفسها وجلست ثم نهاض شاب من مكانه وقال انا اسمي مايكل وعمري 19عام سعيد بمعرفتكم جميعا
ثم جلس قال الستاذ بعدهة ليختار كلآ منكم مقعدآ الشاب الذي كان جالسآ بجوار رينا غير مقعده بتسم مايكل ونضر اليها انتبهت رينا وتوترت قليلآ 😳 ثم نهض من مقعده وجلس بجوار رينا ولم يبعد عينيه عنها طوال المحاضرة كان ينضر ويبتسم رتبكت رينا وبعد وقت طويل قررت التحدث اليه 😳😳 قالت مايكل. قال نعم قالت رينا لماذة تنضر الي هاكذة 🙄🙄قال مايكل لا شيئ فقط كنت اتسائل اذ انتي مرتبطة ام سنكل 🙄🙂 قالت رينا بتوتر انااا... في الواقع ليس لدي الوقت لهاذهي الامور قال مايكل سيعجبكي الئمر عند الرتباط وبتسم 😁توترت رينا اكثر وقالت لااضن ذالك وغادرت كان مايكل مصدوم من ردت فعلها قال بصوتآ واضح ستقعين شئتي ام ابيتي ستقعين في حبي 😅😏كان واثق من نفسه وذهب خلفها ثم وهية تمشي بتوتر تعثرت كان مايكل خلفهة ومسك بيدهة بعد ان رائته انصدمت وتوترت وحمر وجهها وقالت دعني ثم شدة جسدها اليه بقوة وسرعة بتسم وقال لمة كل هاذة الخجل انتي تجذبيني بتصرفاتك قالت رينا حسنا قال ماذة تعنين قالت لهو ونت لا تعجبني على الطلاق دعني غضب مايكل وتركها ثم ستدارت رينا لتذهب بعدها امسك يدها وجرها اليه وقترب اليها كثيرا لدرجة انها بدئت بسماع انفاسه وهوة ايضا يستمع لي انفاسها كانت اعينهم مشغولة بتحديق الى بعضها
