المقدمه

84 6 0
                                    

تقف رزان خلف باب غرفه شقيقها تنظر إلي ما يحدث بالداخل بصدمه .. ولأول مره تشعر بالخذي

لقد خذلها اخوها الذي كانت تعتبره بطلا .. ما ذنب تلك الطفله ذات العشر أعوام كي تري ما يحدث أمام عينيها هذا

..

شهقت رزان شهقه قويه وهي تعود من رحله ذكرياتها المؤلمه الي الوقعه

انتفضت من الكرسي وهي تبكي بقهر ... تبكي بقوه علي ما رأته في حياتها ..

التي لن ولم تكن حياه ابدا ..

بداخل العياده النفسيه

بقلمي :مريم عماد

بداخل العياده النفسيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن