استمتعوا 🌼 لا تنسوا تتركولي أرائكم ✌️ Let's start :
الجميع يعيش لسبب ما في هذه الحياة، أنتي سببي _______________________
بعد ما استوعبت جاسمين موقفها نهضت مسرعة إلى الحمام و هي تتحدث إلى ريا سأجهز نفسي بسرعة و أنزل اسبقيني لتضرب ريا رجلها مع الأرض بعصبية و استسلام إن تأخرتي سأصعد أجرك من شعرك يا كوالا هل فهمتي لتهمهم لها جاسمين كرد و تدلف لتتجهز بينما ريا خرجت من غرفتها للتقابل مع ماكس ريا. أخي تبدو وسيم بالبدلة ليبتسم لها و يبادلها المدح ماكس.خرجتي من غرفة جاسمين ألن تنزل. و هو متشوق لرأيتها ريا. يا لا تذكرني بتلك الكوالا لقد وجدتها نائمة غير مبالية بالحفل ستصيبني بالجنون يبتسم ماكس بداخله لتصرفات صغيرته ريا. أيقضتها قالت ستتجهز و تنزل بعد قليل. ليرد عليها بإيماءة خفيفة لتمسك في يد أخوها و يتوجهون إلى الأسفل للحفلة.
بينما عند جاسمين أخدت حمام خفيف لتستفيق من نومها و لبست فستانها مع كعب عالي بالاسود لم تضع الكتير من الميكاب فقط لمسات خفيفة جعلت ملامحها هادئة تخطف الأنفاس و أسدلت شعرها بتموجات خفيفة بالأسفل رشت عطرها كلمسة أخيرة. (أذكركم بالفستان)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ننتقل للحفل بينما الجميع يلقي نظراته على شخص جديد شخص لم يسبق لهم رأيته بجانب هذه العائلة بالطبع الكل يعرفه لاكن لم يتوقعوا أنه يقربهم رغم لقبهم المتشابه ذلك أكيد كونه لم يعش في أمريكا منذ أن بدأ مسرته يقف ماكس مع جده و عمه يتحدتون بينهم كل دقيقة يلقي عليهم أحد التحية و يتكفل الجد بالتعريف عن حفيده بينما ينتضرون جميع المدعوون الحضور لكي يعلن عنه عن سبب هذه الحفلة عند ريا التي تجلس مع بنات رجال الأعمال الذين حضرو يتحدتون عن صيحات الموضا و المشاهير كل واحدة تتباها أمام الأخرى بينما أعين شاب تكاد تخترقها من شدة الإعجاب ليتقدم نحوها هل تسمحين لي آنستي برقصة ريا التي توترت من الموقف أعجبها لكن تعلم عواقب ما ستفعل رغم ذلك قبلت أمسكت بيده يتجهان إلى حلبت الرقص يضع يده على خصرها بينما تضع يدها على كتفه وهي تشعر بالضيق و الندم تبدين رائعة الليلة شكرا هل تواعدين؟ لم تسأل؟ فقط فضول لأعرف هل أملك فرصة معك أم.. لم يكمل كلامه لليد التي قاطعته تبعده عن ريا مازن. ليس لديك فرصة إذهب قبل أن أفقد أعصابي. عفوا من أنت لتقرر ريا. بلعت ريقها لخوفها مما سيحدت لم يتمالك مازن نفسه أمسكه من قميصه رفع يده ليوجه له لكمة لكن يد أوقفته عن فعلها ليلتفت ليجد ماكس. أهدأ مازن ليستدعي أحد رجاله يأمره بأخده ليتكفل به لاحقا مازن. لما أوقفتني ماكس ألم تره يتغزل بها كأننا لسنا موجودين رمقه ماكس بنظرات شك كونه بالغ في ردة فعله أما ريا تكاد تموت من خوفها أخوها و ابن عمها هذا كتير عليها ليس لها الحق في أن تعيش مراهقتها كما تريد فقط يتحكمون بها لتصعد لغرفتها و هي تبكي ليتبعها مازن
