نامجون " طعام "
جنغكوك ببتسامه " اء حقاً "
نامجون " اجل "
جنغكوك " شكراً لك "
« تقدم جنغكوك ليفتح الكيس. ليجد ثلث بركر وبيزا كبيره. وفنكر. والمقبلات الاضافيه ابتسم جنغكوك ليقوم باخرج الطعام مع نامجون الذي، يساعده ببتسامه لطيفه على وجه الاثنان . كل هاذا تحت انضار تاهيونغ الذي يرمقهم بنضراته الحاده. كانه تاهيونغ ينضر الى جنغكوك الذي يكاد ان ينشق وجهه من الابتسامه ونامجون كذالك. هو لا يعلم لماذا يشعر بل غيره وايضاً لماذا لم يكن هوه بمحل نامجون. ولماذا جنغكوك لا يبتسم هاكذا له. هوه تضايق من هاذا الشعور واخرجه من رئسه. بسرعه لكن منذو متى اصبحو مقربين. الم يكن جنغكوك يخاف من نامجون لئنه منحرف لعين ماذا يجري الان اللعنه»
نامجون " تاهيونغ احضرت الك ايضاً تعال لتشاركنا»
« اردف نامجون لتاهيونغ الذي ينضر للابتوب بحده»
تاهيونغ بحده " لا اريد. "
نامجون " هل انت بخير "
تاهيونغ " اجل "
نامجون " جنغكوك على معلك كل ببطٔ"
« اردف نامجون لجنغكوك الذي ياكل بسرعا كبيره»
جنغكوك وفمه ممتلئ " اسف لكني جائع "
« نضر له تاهيونغ ليتحدث مه نفسه " هل هوه حقاً جائع. هل كان علي النهوض من النوم. لا لماذا انهض ليس غلطي ان كان لا يعرف الطهي. لكن عند الصباح ايضاً لن انتضره. لماذا انتضره اذ يتاخر بل نوم. حسناً انا قسوت عليه. هاذا افضل ليعرف اني لست سهل ويتئمر علي. " كانه تاهيونغ حائر بين غروره ولطفه ويغير نبرت صوته كلما تغير تفكيره. ولاكن كل عاده رما الافكار بعيدن. واهتم بعمله فقط. تحت ضجيج نامجون وجنغكوك الذان يتحدثان ويمرحان معاً»
نامجون " حسناً انا سارحل الان اركه لاحقًا "
« اردف نامجون بينما يستقيم ينوي الرحيل»
جنغكوك بهدوء " يمكنك البقاء ان لم يكن لديك عمل. لا اريد البقاء وحدي. ساختنق "
« ادرف جنغكوك لينضر باخر كلامه لتاهيونغ المنغمس في العمل ليبتسم نامجون ويردف»
نامجون " اسف استغليت وقت غدائي معك. سائتي مرا اخرا لاحقًا "
جنغكوك بتفاهم " او حسناً "
نامجون " وداعاً "
جنغكوك " وداعاً "
نامجون بصوت علي " اراك لاحقًا اخي "
« اردف نامجون وهوه يسير نحو الباب ليخرج لتاهيونغ الذي كانه يستمع لحديثهم ولاكن لا يبالي. ليهمهم له ليخرج نامجون من المكتب. ليجلس جنغكوك مرا اخرا ويمسك بهاتفه بملل.»
أنت تقرأ
I allow you
Fantasía"انا الاكبر هنى وانا المتصلط" "ساريك من المتصلط في يومن ما" "اء حقاً سانتضر هاذا اليوم لتبهرني"