سلام
اول قصه لي لحد ينقد للأن ما اعرف
ايش طريقتي للسرد ف الله يعينقصص مُختلفه كل جزء مُختلف
فكرة فيها قبل منام يعني بطلع معفنه
لا تنقدوااخطائ إملائية؟ عادي مشوها
يدخل المنزل بخُطى تكاد تحمله
و يتمتم بأغنيه و عيناه تفيض و تمطر نار
حرقته.عيونك آخر آمالي.
تزداد شهقاته التي كانت مكبوته لأكثر من اسبوع
يُكمل الغناء بصوته الذي ذهب من البُكاء.رميت اقداري فدربك
و صرت في عروق الدم
أحبك كثر ما سالت دموعي
و ما نسي ناسي .يخطُ خطواته التي كانت اثقل مما سبق
مُتجه إلى غرفته التي اصبحت محطه للذكرياتيفتح الباب و كأنه يستقبل لحظات لن تعود
كُل رُكن لهُ ذكرىارتمى على سريره و عادت دموعه بالنزُل
فما لهُ غير الدموع؟حدث سابق .
وقف و فتح الخزانه التي كانت مشتركه بينهم
و اخرج ثوب أبيض يحمل رأحت عشيقه
و بدأ بشمه و احتضانهلا يصدق ما سيحدث
الثوب الذي كان يرتديه عشيق عند لقائهم
هو نفسه الذي سيرتديه في زواجهاعاد الثوب مكانه و ذهب إلى الدفتر
الذي كان يُسجل أفضل ذكرياته مع عشيقهاحتضنه و عاود إلى سريره
12:00
عدت طراقات على الباب
جعل ذالك المسكين يفز من مكانه بسرعه
فتح الباب بأبتسامه عريضه
ضنن منه ان عشيقه اتى
فأذ به صاحب العماره: الفلوس لو سمحت
عبس وجه صالح
قال بكل يأس: اتصل على عبدالاله هو بيعطيك
:بس...
اغلق الباب بتأفأف و عاد إلى سريره الدافئ.
كم هو مشتاق ... و هل يُلام؟نزل لصنع الافطار خوف من عودة عبدالاله
و يكون جأعذالك المسكين لم يُدرك بعد انهُ الان
عنده اهل فزواجه اصبح قريبجهز الافطار و وضعه على الطاوله
مُنتضر بكل لهفه