مَنـذُ أن تركنا صناعة القـوارب الورقية ونحنُ نغـرق ..
🦅القثم الخامس والاربعون🦅
بقلم الكاتبة:-غرام 🦅
-----------------------------
::- نزل قثم تسالم وي ولد ملثم وبنية جسمة
ضخمة شكد ماضَيرم وقثم اضخام
هذا بعدد اضخم ضخامتة تخوف ،
نزل مَهد هم تسالم ويا واني وسَنمار نباوع
عليهم .::- هذا منو يمة يخوف
::- مادري علمي علمچ انوب حتى ملثم
::- يمة وين لكو عباالك هذا المصارع
يخوف ،سكتت منها رجعوا الولد حركوا سيارة
يتبعون بي ،-زادي:- منو هذا؟
-مَهد:- غُضيم
-زادي:- حتى اسمة يخوف .
-قثم:- بلعكس حلو غُضيم أبن عم منتهى
هـوة الي راح يدلينة ع سادة-زادي:- شلون تثق بي وهوَ أبن عمها
؟
-قَثم:- أشك بروحي وبعيوني وبڪلي
ومااشك بـ غُضيمسكتت منة وهوَ شغل أغُنية ألهَيثم يوسف
«ياشوگ» ونظراتة ع سَنمار المغمضة
عيونها بتعب ،"يـا شَوگ وَديَني ألهُم رَجعني يَمهُم "
"مَاريد ألفراك مِن يَوم مافارگتهُم"
"ما نَاسي حُبهَم ڪل يَوم أشتاگ"
"مَادري ويَن ألگاهَم أخذَوني مَني وياهَم"
"ما عااد كَلمن تركهَُم ڪُل هَمي مَنهُم"
"البـــعَد خنــاك يااشـوگ"
يالليل وين الحبايب شفت العجايب "تحسرت بضيق مكسور گلبي عليَ
وتعبانـة ؏ سَنمار ثنينهم تعبوا ومَلوا
من حَقد ألناس وسمهه .
أحياناً البـعد يكُتل صاحبـة .والقَثم هيچ دأشوف تَعبة بفراكهه وخوفة
عليهه .
وصل مقطع من الأغُنية يگول:
شلون اوصللهم حاضُن صورهم
موبس الثياب "ذب نفس متحسر يشرب جكاير مطلع
ايدة من الجام ،
طفة المسجل ودار يسولف وي مَهد .وصلنـة للعمارة وي الأذان الشمس عالية
وحاࢪة نزلنة بمنطقة ريفية ،
كُلها شجر وگصب هواي مجومـة .
صارت عيني ع مضيف چبير ڪُلشش
وكبال المضيف بـيت عبالك قصر
وتجي بصف المضيف بحيرة أسماك جبيرةتلكونة ثلث زلم كبار لابسين دشاديش
ولافين غترات خضر عليهم
تسالمو وي غُضيم ومبين يعرفهم ع الولد
بعدين تصافحو وياهـم ....
اني عبالي ح ندخُل للبيت بس الولد
ڪال :::- جيبوا الحرايم للمضيف ،
حچة غُضيم بنبرة عادية بس تخوف
يمة من سمعت صوتة مغصني بطني هوة
أكو انسان صوتة بهاي النبرة المبالغ بيها؟
::- العلوية موجودة؟رد عليَّ الولد بسرعة
::- هيه منتظرتكم اتفضلوا .دخلنـة للمضيف متروس صور أهل البيت
وصورة چبيرة الرجال لابس اسود، وسَنمار لازمتني بخوف
كعدنة قدموا مي نشرب وغُضيم نزل ألثام
من وجهه يمـة دخيلك ربي شبيها ملامحة
هيچ مرعبة .
أنت تقرأ
القثـم
Mystery / Thrillerإذا انت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربه هُنَالك من كان يَتصف بَصفات أخاً ذا الصَفَاتِ الحَسنة وأخاً يحمل من الحنان ما يحملهُ الأبوان من أمان للأبناء هكذا كان أخي لكن كان هُناك للقدر رأيٌ آخر فَلَمْ يَبقى أخي كما كان فتحول ا...