نمشيو عند نور و فريد لي كانو وصلو للدار و كل واحد فيهم دخل يدوش فبيتو بدون أي كلمة ، هوما بزوج ماكانوش متوقعين هاد التصرف من بعضياتهم و بالخصوص نور لي ماكانتش حتى كاتخيل بلي الإعتراغ غادي يجي من عندو هو،هي بصح كاتبغيه ولكن ماتوقعاتش نهائيا بلي غايكون كايبادلها نفس الشعور.
دوشات وهبطات للتحت باش تگلس فالصالون حتى كايبان ليها تيليفون فريد نساه فوق الطابلة فاش كانو داخلين،خداتو بدافع الفضول ولكن لقات فيه الكود،بقات كاتحاول معاه حتى تحل،حلاتو وتصدمات فاش لقات تيليفونو عامر بنات و كل مرة مصور مع وحدة فوضعيات ماشي تالهيه، شبعات تقلاب وشافت كولشي وحتى الهضرة لي بيناتهم،هي كانت عارفاه كايدوي مع البنات ولكن ماشي بهاد الوتيرة كاملة و واصل معهم لهاد الدرجة.
هي غارقة فداكشي لي كاتشوف حتى كايبان ليها تيليفون تخطف من يديها وكان هو لي هبط
نور:تبارك الله
فريد:بلاتي نشرحليك
نور:ههه شنو غاتشرح؟؟ تصاورك و وجهك راه تما ، شنو لي غاتشرح دويي
فريد: اه عندك الحق ماعندي مانشرح ليك، لي فجهدي هو نواعدك ماعمر هادشي يتعاود وسمحيلي،و أصلا هادشي كان قبل ما نعتارف ليك
نور قربات عندو وهي كاتشوف فيه بتحدي:واخاا، حتى أنا مازال ما عتارفت ليك ياك؟ إيوا بلاتي وغادي تشوف
ودفعاتو وطلعات لبيتها كاتجري، طلع من موراها ولكن مع وصل سدات عليه الباب فوجهو، ضرب يدو مع الحيط بعصبية وهبط.
كان الحال ضلام ونجمة رجعات للدار عاد،دخلات وطلعات لبيتها دوشات وخرجات صلات صلاتها وقرات القرآن شوية و تكات نعسات.
بعد ساعات الليل الطويلة صبح صباح جديد.
ناض بثقل دخل للحمام دوش بزربة وخرج لبس حوايجو ونزل غادي يلقا الفطور محطوط فالطبلة ، سول الخدامة على نجمة گاتلو بلي خرجات كيف العادة،گلس كايفطر من بعد دقائق هبطات نور،وهي هابطة مع الدروج طلعها وهبطها باش غادي تكون لابسة جينز أسود مقطع من جهة الركبة،و طوپ قصيرة مبينة النص فكرشها فاللون الأبيض و شعرها طالقاه ودايرا ميكاپ خفييف
أيمن:هاي هاي هاي تبارك الله عليك اش هاد اللبس
نور:مالو جاني خايب
أيمن:لا زوين غا هو معيق لا؟
نور: ماكانلبسش هاكا ديما صافي ماتحكرش
أيمن:امم زيدي زيدي تاكلي باش نوصلك فطريقي
كلاو و سالاو وناضو ركبو فالطوموبيل وشدو الطريق، وصلها لليسي هبطها مشات و هو كمل طريقو، فالطريق دوز أپيل