[ الفصل الأول ]

214 11 9
                                    

|•| تبدأ القصة |•|

عندما كان الفتى يجري في أرجاء المكان كان أهل القرية ينظرون إليه بحقد إلى أن أتى إليه أشخاص فقامو بضربه بقسوة

فقال لهم بغضب و صراخ : لما أنا بحق الجحيم .. لماذا تفعلون بي هذا .. هل أنا فعلت لكم شي لتفعله هذا بي .. هيا أجيبه

فرد أحد الاشخاص

بغضب : أنت يجب أن تعاقب .. بسببك تاذى أبني بشدة .. لما تفعل به هذا .. هل فعل بك شي .. هيا أجب

فقال له بتردد و أستغراب : اهه .. م .م.اذا .. ت.ت.قول .. أنا لم أفعل له شي . أنا .. أنا .. لا أعرفه أطلاقا

فرد إليه بغضب أشد : لما الكذب و تردد هل تقصد أن أبني كاذب .. بحدة و حزن : هل تعرف كيف كان ابني عندما رأيته هكذا .. لم أستطع التحمل هذا .. فأتيت إليك بسرعة

فرد أحد أخر 

بغضب و حدة : أيها الحقير أنت دمرت كل شي في ماضي و الآن تريد تدمير المزيد فأنت وحش لا رحمة لديك لو مت في ذالك الوقت لكنا أصبحنا سعيدين بدون مشاكل ولا مات أحد و تأذى ... هل سمعت لما قلت لك أو قط أكل لسانك

فصدم لما قاله له هذا الكلام لم يستطع التحمل فقرر الخروج من القرية ولن يعود لها أبدا

فقال أحدهم بستحقار : تشه هذا ما يستحقه .. فكان يجب عليه ذهاب منذو وقت طويل

بعد ذالك ذهبوا الكل إلى منازلهم فعم  الصمت المكان

في جوار

كانت هناك فتاة رأت هذا المنظر الشنيع و الفضيع لم تستطع التحرك إطلاقا فلقد تجمدة تماما بجانبها كان شخص يمسك بيدها

فقال لها بأهتمام : هل أنتي بخير

لم تجب عليه

فأهزها من كتفيها بخفه

بقلق : ما بك هل تسمعني .. أجيبي

  بنفسه : * هل المنظر أرعبها بشدة *

   : يبدو ذلك . يجب علي الذهاب بها إلى منزل

    حملها وذهب بها للمنزل

   في مكان آخر

عندما كان الفتى يهرب بعيده أصبح الوضع فوضوي كثيرآ

لم يستطع كبح مشاعره فتوقف فأنهمرت الدموع بشدة

ببكاء : لن أعود إليكم ولن تروى وجهي ثانية هذا وعد مني .. سوف أصبح أقوى لكي .. لكي .... بصراخ : ااهاااا لا أستطيع لا أستطيع أن أفعل هذا .. أنا لن أصبح مثلكم ... بحدة و عزم : سوف ترون هذا بأم أعينكم

فخرج من القرية

لا يعرف إلى أين  يذهب أو يعرف أحد خارجها

لا طعام و لا ماء ولا مأوى يأويه

ماذا سوف يفعل أو ماذا سينتطره مستقبلا

سوف نعرف قريبا .....

أنا ليست بحاجة لكم بعد الآنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن