لگيتك عايش لغيري وأثاريني
ولالي شوية بعيونك ..🦅القثم سابع والاربعون🦅
بقلم الكاتبة:- غرام 🦅
*************
بچي، صياح، لطم، خوف توتر .
كلهن التمن بهاي الحضةمارة عليكم هاي الحضة.؟
شخص عزيز عليكم بين الحياة والموت ..قَثم لازم أگثم يهدي بيَّ وانا اهدي بأم
سيف لاخلت ملابس عليهه وجهه انترس دم من
الطم .
طلع دكتور نفخ الهواء من حلكة نتبع حركتة
والخوف ساكن بكلوبنه ..::- رجع كلبة ابنكم عايش
سجدت امة بلارض تكسر باب الگلب
وأگثم حضن قَثم ضَيرم كعد بلكاع ع ركبة
واني احوم بينهم بروح مفرفحه-أم أگثم:- ليشش ربي تريد تاخذه مني
وتعوف اخية وحيد
وينكسر كلبي على عزيزي اخذني كبلة
ولاتخليني دوم مكسورة-أگثم:- عمرچ طويل يمة بطل سيف
شوفي جاي يصارع الموت ويرجعنة-قَثم:- دكتور بشرنة شنو الوضع هسه
وليش يوكف كلبة؟::- بسبب الدم خسران هواي .
وصارت عنده مضاعفات بس هسه مسيطرين
ع وضعه والباقي يم الله ..عافنة وراح غسلت وجهه عمتي
وشربتهه ماي كالت اخذيني للغرفة اريد
اصلي .
اخذتهه وبقيت يمهه تصلي هيه ومأمن
تقريبًا ساعة ودخل ضَيرم يضحك-ضَيرم:- سيف كعدد
كامت ام أگثم مامصدكة طلعنة يمهم
صايرة هوسة بلباب والجيش تارس المستشفى
شوكت اجو اشرلنة صَهيد ندخل ودخلنة
للظهر الضباط والجنود يطبون ويطلعون للـ٢الظهر
يلة فرغ بس ام أگثم يم ابنهه-ضَيرم:- تعالن نرجع المستشفى ازدحام
-أريام:-لعد مسلمت عليَّ
::- متكدرين ربعنة تجي تسلم ..
واصلاً هسه يجي دكتور يطردنة بعدة تعبان ،
كوة يحجي ،هزيت راسي اخذت مأمن وطلعنة
وصلنـة للبيت ..*******
ڪلارا ؛-
خليت الحسن بحضن سَنمار
وكعدت بصفهه اكلب بستوري قَثم
وهيه خلت راسهه وياي-سَنمار:- لاطلعين من الستوري نت ضعيف
اريد اسمع الشعر .باوعتلهه صفح وانتظرت الفيديو يحمل
شوية واشتغل نسمعلـة ثنينةبايوية جاسچ مرض ماتڪفي
الـ أسم الله المفروض بيه الوجع
كون انا التلوة وكون انا الاشبع سهر
موعينچ الحلوة وتدرين اضم بالدمع
من شفت صوتچ نصه وتحجين بلكوة
ضحكيلي وابقى عدل ونص عمري
ادفعه ثمن بس الدمع لايهل ..
بس صيري زينة بعد ماعاندج
بلحجي وماازعلج بأي فعل ..
مفتقد حتى النكد !
غاري علية احجي اشتكي من اسوي
غلط .
وللبيت ارد من وكت ماكرر اشياء قبل
وتدرين بية قوي بس من وكعتي
بمرض باجي اكثر الطفل ..
وحلوة انتي رغم المرض ياسر جمالج شنو
يكثر بحزن وفرح مايوم شفتة قل ..
أنت تقرأ
القثـم
Детектив / Триллерإذا انت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربه هُنَالك من كان يَتصف بَصفات أخاً ذا الصَفَاتِ الحَسنة وأخاً يحمل من الحنان ما يحملهُ الأبوان من أمان للأبناء هكذا كان أخي لكن كان هُناك للقدر رأيٌ آخر فَلَمْ يَبقى أخي كما كان فتحول ا...