( صوت اهتزاز هاتف ) استيقظت على صوت اهتزاز هاتفي كانت الساعه تشير الى 2 صباحاً فتأففت اللعنه من يتصل بي في هذه الساعة.
امسكت في الهاتف لأرى اشعارات من اللعبة ماالعنه فرأيت اخر دردشة مكتوب بها
"هيا استيقظ اريدك ان تمارس العادة ثم تنام"اللعنه لما انا احمق الى هذه الدرجة لما حملت هذه اللعبه "ماذا تريدني ان افعل "قلت بفقدان امل
"ابعد الغطاء عنك لأتأملك اريدك ان تكون على معدتك و ارفع مؤخرتك "حذرني يونغ مين من الالعاب الخطره لكني غبي لا استمع"الا يمكننا تأجيله الى الصباح"
"لا هيا نفذ" ابعدت الغطاء عني اشعر بالنعاس اريد النوم ثم تقلبت على معدتي و رفعت مؤخرتي فوق "طفل مطيع اخلع بنطالك و فرق بين طياتك" يا له من منحرف كبير اريد ان اراه في الحقيقه لأنقض عليه.
ابعدت بنطالي بأحراج شيء تباً ثم قربت يداي و شددت على طياتي لتظهر فتحتي فقبضت عليها بسبب شعوري بالبرد.
"جيد جدا لما صغيرتي تنقبض هكذا لماذا انت قاسي عليها انت تحتاج الى عقاب داعب نفسك الى ان تكون قريب و لا تقذف ان قذفت ستعاقب" لا يوجد حيله فرقت بين رجلاي لأبدأ دعك قضيبي لا اشعر بالاثاره يجب علي ان ابحث عن طريقه تجعلني مثار فكرت قليلاً ليأتي في ذهني صور فتيات عاريات لأشعر بالاثاره لأدعك قضيبي اسرع و اتأوه
"اااهـهـهـهه"تأوهت بأثاره تمنيت لو يوجد فتاه لأضاجعها لكن بوضعي هذا اشعر بأنني انا الفتاه التي تريد شخص يضاجعها كنت قريب جدا على القذف
"توقف" اوقفني تبا له اتمنى ان يتم مضاجعتك من ديناصور.
توقفت اشعر بالاثاره الشديده اريد ان المس نفسي
"على اربع اذهب الى المطبخ "هل يتعاطى التبن مابه.
وقفت على رجلاي اشعر بالحرج من التجول في المنزل و انا عاري.
"قلت على اربع سأزيد من عقابك" تباً له كيف يراني لأنزل على اربع
" كيف لي ان امسك الهاتف و انا اسحف؟" سألته بنفاذ صبر
" ضعه في فمك و اسحف لبوتي الصغيره " اريد ان اقتله لأضع الهاتف في فمي و ابدأ في الزحف الى المطبخ لقد عانيت الى ان وصلت هناك.
"امم دعني ارى اخرج خيار و تفاح افتح الثلاجه بفمك" فتحت الثلاجه بطاعه بفمي ثم اخرجت التفاحه ووضعته على الارضيه و من ثم اخرجت خيار.
"داعب نفسك الان مجددا و قذف الى الفاكهتين الان لديك اقل من ثلاثين ثانية وألا ستعاقب اكثر هيا الان بدأ العد " تبا للعبه و تبا لك لإبداء في مداعبه نفسي بأسرع ما املك "28..29" عند وصوله الى 29 قذفت بقوه ليخرج الكثير من سائلي حتى غطى الفاكهتين كاملين و غطى الارضيه.
"انت حقا منحرف لم يسبق لي ان واجهت طفل يقذف في اقل من ثلاثين ثانية حسناً الان امسك الفاكهتين و بعدهم عن الارضيه و ألعق الأرضيه التي تحتوي على سائلك هيا "تبا تبا تباا ابعدت الفاكهتين و و قربت لساني للأرضية بدأت في لعق سائلي كان لذيذ المذاق هذه المره الاولى التي أتذوق سائلي لعقت كل الموجود على الأرضية.
"اصعد فوق الطاولة" ذهبت الى الطاوله بطاعه و صعدت فوقها
"ضع التفاحه في فمك و ضاجع نفسك بالخيار" ماللعنه
"ماذا انت تقصد ان اضع الخياره هذه بهذا الحجم في فتحتي؟؟"
"نعم اضن كلامي واضح"نضرت بصدمه
"لا اريد فتحتي لا تزال عذراء و انا لم فعلها من قبل هذا جديد على فتحتي ارجوك سأقذف مرتين على ان اضاجع نفسي ثم لا يفعلون ذالك سوى الشاذون انا لستُ شاذاً .
"يا طفل انا لا احب ان اكرر كلامي افعل ما قلته لك بسرعه !" خفت لذا وضعت التفاحه في فمي و سألته "هل يمكنني ان اوسع نفسي بأصابعي اولاً " سمعت من الفتيات انه مؤلم عندما يدخل في الفتحة
" انت تتهرب كثيرا حقاً تحتاج الى عقاب اخر اجلس على الخيار الان و ضاجع نفسك " قال لأبداء في التنفيذ لا بليد حيلة لأدخل القليل منه تبااا اشعر بأن فتحتي تمزقت
"ادخله كامل اجلس عليه" امرني لأنفذ ااااهههههه مؤلم جدا بدأت في ادخاله و اخراجه كان مؤلم كاللعنه
"اااهههههه"تأوهت بألم اشعر بأن سأموت قليلا وتحول من الالم الى المتعه لأستمتع و انا ادخله و أخرجه ثم شعرت بأنني قريب
" ان....ااا ق.ريب هل يمكنن.ي القذف؟" سألته لا يدعني هذا اللعين ان اقذف متى ما اردت.
"انتظر اقذف في كوب قهوه لتشربه في الصباح" اههه اريد القذف نزلت من على الطاوله لأمسك بأقرب كوب قهوة امامي ثم لم اتحمل قذفت كل ما بداخلي احسست بالفراغ و الارهاق.
" أحسنت طفلي يمكنك العوده للنوم الان. الان انتقلت الى المرحله الثانيه "و اخيرا اشعر بالنعاس الشديد ذهبت الى غرفتي و الحقير لم يدعني ان اذهب مشي جعلني اذهب الى اربع و عند النوم نسيت الخياره في داخلي.
في الصباح بداء المنبه في اصدار صوت لأتأفف و تقلبت للجانب الاخر لكن شعرت بأن ظهري تقسم الى نصفين
"اااههه ههه "تأوهت بألم لأسمع صوت اشعار هاتفي
أنت تقرأ
لعبة الموت
Adventureحمل اللعبه و سوف تندم "عند عدم تنفيذ اي حكم من احكامي سيتم اذيه شخص قريب منك" "وقت اللعب هيا استيقظ" "على معدتك هيا" " على اربع"