[ S E X U A L C O N T E N T +18 ]
______________________
كان دائما يخبرني انني مميزة لكنه لم يخبرني يوما انني الأولى بقلبه
....
- لما انتِ صامتة اليوم ؟
خرجت من شرودي أحول نظري اليه بدون النبس بكلمة مما جعله يبتسم بغرور
- ام انك جيدة فقط بالتاوه على فراشي
....
ملكني روحه لكنني ملكته كل ما أملك
....
صفعة قوية اتتني من والدي الذي لا أذكر انه عانقني يوما بسبب انني سكبت بعض الطعام على ثيابه بالخطأ
- انتِ ابنة عاق
اجل هذا ما كان يخبرني به على طوال السنوات
لكنني لا أهتم كل ما اهتم له هو عشيقي الذي يخبرني بكل مرة انني مميزة بالنسبة له
ليذهب والدي الي الجحيم ، طالما لدي حفيد أراغوان لا اريد بعده أحد
....
هذه الصفعة كانت مختلفة هذه المرة لقد اتت من عشيقي بينما نتبادل الجنس فوق الفراش
لم اتذمر على هذه الصفعة لانها اتت على وجنتي خلفيتي ممن احب
....
- جونغكوك هل تحبني ؟
نظرت اليه لفترة لكنه ظل صامتاً و قد علمت جوابه مثل كل مرة
- لا اعلم
اجل انه يخبرني طوال شهر كامل انه لا يعلم
ما نوع علاقتنا اذا
....
اول شي وقع بين يدي هو كأس الزجاج الذي أمامي و قمت برميه بالحائط بغضب
انا لست غاضبة انا اشتعل غضبا هنا
- لا اريد أحد ، لا اريد
صرخت بملئ حلقي حتى شعرت بعناق دافئة و رائحته التي تفتك بعقلي اسرتني
- انا هنا ، بالقرب منك
______________________
《 عشق أراغوان 》
الرواية جديدة و الصنف جديد من نوعه
⛔ بها مشاهد جنسية جريئة للتحذير فقط
الشخصيات من صنع الخيال ، الصنف ( رومانسي _ القليل من الرعب _ غموض _ +18)
لا اسمح بشتم الشخصيات أو التعليق يهين الكاتبة أو الكتابة و اي أخطاء املائية سيتم تعديلها مع الوقت
هذه ليست اول رواياتي لكنها اول رواية على هذا الاكونت الجديد
في بداية الرواية ستشعرون بالقليل من التعقيد لكنك سوف تفهم ما هي عليها مع الوقت
لن يتم وضع صورة للأبطال و الشخصيات عدا البطل الرئيسي جيون جونغكوك أراغوان ، سوف اترك الأمر لخيالكم بتخيل الابطال
♡♡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
بالقرب منك / أراغوان
Mystery / Thrillerعندما كنت اتساقط مثل أوراق الشجر بالخريف كان هو يخبرني بكل مرة تجتمع بها ارواحنا بانه بالقرب مني ، من قلبي عشق أراغوان / اسبانيا في بطولة : _ جيون جونغكوك أراغوان _ صوفيا ألبرت - ذات محتوى جريئ 18+ - لا احلل السرقة - حرق الاحداث او شتم الشخص...
