تو ماتش دراما فور ذيس بارت والله.
بس أنا شخص مش سوي بحب الدراما كون حياتي أساسًا درامية
أتفاعلوافوت وكومنت
وإذا كان عن أمر بسّام ومنتصر
فأستنوا في مفاجئة عسل والله
محدش يستعجل على رزقه
كله هيدوق من التروما
***الأصوات زفرت بضيق كلًا منهم محبط بسبب خسارة فريقهم في الشوط الأول فقط
وداوود أمسك صحن الكيكة يأكل بنهمٍ يطلق حارّته وضيقه بالكامل بالأكل
بينما صالح قد صاح بعفوية
"أقلبوا على أي حاجه بقى لحد ما الشوط التاني يبدأ مش ناقصة تعريص المحللين ده"
سرعان ما أمسك عمر جهاز التحكم بالشاشة أمامه وقلب القناة جعل من عز يكتم ضحكته
حيث أن عمر يخشى صالح في أوقات عصبيته بشدة
يحيى أراح رأسه على جسد أخيه يتمتم
"داوود كل الكيك الباقي كله"
عز نظر بجانبية نحو داوود ينادي
"أنت يالا سيب حتة للواد"
داوود سرعان ما سخر
"يعني هو نوغة ما يقول أنه عايز حتة!"
عز أنفعل على أمر شقيقه يهاجم داوود بسخرية
"آه نوغة لسه بيتعلم الكلام حتى أسمع! قول أغّه يا يحيى"
يحيى قد جارى أخوه نحو إغاظة داوود يتمتم "أغّه"
يأخذ صالح الصحن من داوود ويعطيه نحو عز وشقيقه بينما همس لداوود
"أنت الكبير، هعملك غيره"
أسند الصغير ظهره على الأريكة يعلق نحو صالح الذي بدأ يتصفح هاتفه
"واخد بالك أنك دايمًا بتدافع عنه؟"
كان الشرود صاحب لصالح الذي كان كل همه على المباراة ليهمهم بدون أكتراث جاعل من داوود يدير عيناه وهو يبدأ بأكل التفاحة الأقرب ليده
جوّاد كان صامت يحدق نحو يحيى بأعين هادئة
وعمر يتحدث بهاتفه بصوت منخفض عن حالته العاجلة
أنت تقرأ
مَهرب | escape
Fanfictionها أنت ذا تقف على مقربة منّي بعد أن هرعت إليّ هربًا من واقعك، لعلّك تدري بأنك مَن أسكنت هواجس عقلي وأسكنت روحي بك. +١٨ عامية مصرية، مثلية.