عندما قالت ليلكي :
"هو ليس مجنوناً هو يتخيلها فقط"
ماذا لو من حبها له ما زالت روحها تطوف حوله وتراقبه من بعيد وهو يراها..أنا ألبرت دائما اتأخر عن المدرسه ألبرتتت انههضض ايهاا الغببييي يجب أن اذهب هيا بنا
أنهض من السرير شيئا سخيف حسنا سوف أعود إليك لاحقاً، لنذهب قبل أن توبخني أمي
اميي اين حقيبتي ها هي وجتها
الام : تناول الفطور قبل الذهاب
ألبرت : بالفعل تأخرت ساتناوله لاحقاً
أسير إلى مدرسه غبيه جداً كم أكره هذا لكن على الذهاب لاضمن سلامتي من امي
الساعه 8:04 سحقاً اركض باقصى سرعتك اركض
لماذا يحدث هذا كل يوم حسنا اعرف الجواب انا غبي لكن من يستيقظ في هذا الوقت تاركاً دفئ السرير وصلت سحقاً المدرس في الفصل كيف سأدخل ليس كل حدث سيء سأدخل من النافذه ولكن لحظه هل يجب أن أدخل؟
يجب أن اكافئ نفسي على الاستيقاظ باكراً كم انا ذكي اتمشى بين ارجاء المدرسه املاً ان القى شيئا مثيراً كم هذا سخيف (مثير ومدرسه) ماذا افعل هل اهرب؟
لا من يهرب من المدرسه ويوجد حارس كبير ومخيف لن يهرب الا شخص سخيف وغبي
عند ثلاثه واحد اثنان اركض ارككضض ارككضض
الحارس:توقف عندك تعال هناا توقف
ألبرت:اركض ايها السخيف اركض لماذا لا يتوقف هذا الحارس سحقاً كم هو سريع
أخيراً رحل لقد تعبت يجب أن اتوقف كم هو سريع
ما هذا المكان؟
اين انا من المستحيل ان يهرب شخص من المدرسه ويضيع في طريق مخيف لا يعرف عنه شيء، ماذا سأفعل؟
حسنا سوف ارجع من الطريق الذي أتيت منهة، لحظه من اي طريق أتيت؟
لا بأس لا بأس يحصل هذا مع الكثير على أن اهدء لا أستطع الركض حسنا سوف امشي ليس بالأمر الصعب، انا جائع كم انت غبي شخص ضائع يفكر بالعوده لا يفكر ببطنه ماذا أفعل الان؟
حسنا لن اقول ماذا سأفعل سوف امشي فقط
هناك فتاه صغيره
ألبرت :مرحباً
الفتاه :أهلاً
البرت:حسنا انا ضائع هل يوجد مطعم هنا؟
الفتاه :كم هذا الشخص أحمق
ألبرت: ماذا؟
الفتاه :يوجد مطعم قريب هنا اتجه من اليسار اعبر تلك السياره الحمراء وانضر لليمين شوف تجد مطعم لكن لا اعرف ان كان يفتح صباحاً
ألبرت :حسنا يعود هذا للحظ وداعاً
ذهبت كما قالت لي الفتاه والمطعم مفتوح واخيرا انا جائع في النهايه انا محظوظ
ألبرت :صباح الخير
النادل :صباح النور ماذا تريد أن تأكل
ألبرت :اعطني اي شيء انا جائع
النادل :حسناً
ذهب النادل وانا افكر يكف ساعود للمنزل لكن على على ان أعود الان ستعرف امي اني هربت سوف اتجول قليلاً
النادل :تفضل
أكلت الطعام وذهبت امشي رأيت الكثير من الأشياء لا شيء كثير عجوز يحمل خبز، فتى يلعب في الشارع، وأمرأه تنظر ألي نظره غضب لا أعرف لماذا ثم تتجه نحوي ممسكه عصى حديديه مخيفه تشبه عصى امي التي اذا رأتني الان سوف تجلدني بتلك العصى لكن لماذا هذا المرأه تتجه نحوي؟
هههه عرفت الان انها امي
ألا يجب أن اركض؟
امي :تععالل إلى هناا ايهاا المعتووهه
ألبرت :ماماا وركضت لكن سرعه امي تفوز على سرعتي وأخذت عقابي لكن اناا سعيد انِ وجدت امي كنت تأه في مكان غريب عدنا إلى المنزل
ألبرت :امي ما هذه على عتبه الباب؟
امي :انها صوره تركها صاحب المنزل هنا كنت سوف ارميها لولا اتصال من الحارس يخبرني ان ابني الغبي قد هرب
ألبرت: انها صوره جميله
امي :إذ احببتها خذها لا احتاجها
ألبرت :انها صوره فتاه لكن هذا الفتاه تبدو مئلوفه لا يهم انهاا جميله سوف اعلقها في العليه مكان مخبئي من كل شيء
ألبرت :امي اين شريطي اللاصق
حسنا وجته هنا وهنا انتهيت
تبدو جميله كم مره قلت جميله سوف استحم واخلد للنوم
واخيرا سوف انام بهدوء
طق طق طق
ألبرت :من هناك
هذا انا افتح الباب
ألبرت :أبي
فتحت الباب واستقبلت ابي استقبال حار
البرت :كم انا سعيد برؤيتك
ابي :انا ايضاً
ألبرت :كم ستبقى
ابي :غداً سأرحل
ألبرت :لكن ابي
ابي:اسف لا استطيع لدي عمل
كان ابي يعمل في الجيش كان ممرض ولا يستطيع البقاء كثيرا معنا
حل الليل وذهب لغرفتي أقره قصه مصوره أصبحت. الساعه 2:27 حسنا تأخر الوفت لكن كان يوجد صوت خطوات تجاهلت الأمر لانِ كنت متعب ونمت.
أنت تقرأ
2:27pm
Aventuraتبين ان ما كنت أراه لم تلتفت اليه قط انا الذي أحببت لم تكن تحب انا الذي عشقت التوت وورد البنفسج